84

আমথাল ওয়া হিকাম

الأمثال والحكم

তদারক

المستشار الدكتور فؤاد عبد المنعم أحمد

প্রকাশক

دار الوطن للنشر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

(١٧٧ - ٥٧) وقال معاوية بن مالك العامري (١):
إنَّ المَسَرّةَ للمَساءَةِ مَوْعِدُ ... حَقًّا وَرَهْنٌ لِلْعَشِيَّةِ أَوْ غَدِ
(١٧٨ - ٥٨) وقال حسان بن ثابت:
وَمَنْ يَأمَنِ الدَّهْرَ الفُتُونَ فَإِنَّني ... بِرَأي الذي لا يَأْمَنُ الدَّهْرَ مُقْتدِ (٢)
(١٧٩ - ٥٩) وقال الأشهب بن رُمَيْلةَ (٣):
أَلا لا يَرُدُّ اللُّومُ شيئًا لأِهلِهِ ... وَلِلْخَيْرِ أَسْبابٌ ولِلشَّرِّ شَاهِدُ

= في ديوانه بشرح البرقوقي ١٨٢:
متى ما أتيت الأمر من غير بابه ... ضللت وإن تدخل من الباب تهتد
(١) لقبه "معود الحكماء"، وهو عم لبيد بن ربيعة الشاعر.
ترجمته في: معجم الشعراء ٣١٠، والأغاني ١٦: ٢١ - ٣٢، وخزانة الأدب ٤: ١٧٤.
(٢) لم أقف عليه في ديوانه، وأورده الماوردي في قوانين الوزارة ٩٦.
(٣) رميلة: هي أمه، وكانت رقيقة، واسمه: الأشهب بن ثور بن أبي حارثة، شاعر مخضرم، عاش في الجاهلية وأدرك الإسلام، ولم تعرف له صحبة. الإصابة ١: ٤٦٤، ألقاب الشعراء ٣٠٥، الأغاني ٩: ٢٦٩، خزانة الأدب ٤: ٥١٠.

1 / 93