আমথাল ওয়া হিকাম

আল-মাওয়ার্দি d. 450 AH
59

আমথাল ওয়া হিকাম

الأمثال والحكم

তদারক

المستشار الدكتور فؤاد عبد المنعم أحمد

প্রকাশক

دار الوطن للنشر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

(٦٦ - ٦) وقال نُصَيْب (١): أرَدْتُ عتابَكَمْ فَصَفَحْتُ أنِي ... رأيتُ الهَجْرَ يَبْدأهُ العِتابُ (٦٧ - ٧) وقال امرُؤُ القَيْس (٢): أَرَانَا مَوْضِعَينِ لِحَتم غَيْبٍ ... ونُسْحَرُ بالطَعامِ وبالشَّرابِ (٣) (٦٨ - ٨) وقال ضابئُ بن الحارث البَرجمي (٤): وفي الشَّكّ تَفْريطٌ، وفي الحَزمِ قُوَّةٌ ... ويُخْطئُ في الحَدْس الفَتَى وَيُصيبُ (٥) (٦٩ - ٩) وقال حَسَّان بن الصّرابَة (٦): وَلَم أرَ للسِّيادةِ كالعَوالي ... ولا للثَّأر كالقَومِ الغضَابِ (٧)

= الفقر والحاجة واختلال الحال. والرغائب: جمع رغيبة، وهي العطية الواسعة. (١) هو نصيب بن رباح، ويكنى أبا المحجن، كان شاعرًا فحلًا، برز في شعر المدح والفخر، توفي سنة ١٠٨ هـ. مصادر ترجمته: الشعر والشعراء ١: ٤١٠ - ٤١٣، والأغاني ١: ٣٢٤، ومعجم الأدباء ٧: ٢١٢. (٢) هو شيخ شعراء الجاهلية، ابتدع كثيرًا من المعاني التي سطا عليها الشعراء من بعده، وهو من أصحاب المعلقات، وتوفي قبل الهجرة بحوالي ٨٠ سنة. انظر ترجمته: الأغاني ٩: ٧٧ - ١٠٦، وطبقات فحول الشعراء ١: ٥١، وخزانة الأدب ١: ٢٩٩. (٣) ديوانه بشرح السندوبي ٦٣. (٤) هو شاعر جاهلي، أدرك الإسلام، ومات محبوسًا في عهد عثمان لقذفه امرأة مسلمة -أم بني جرول بن نهثل- في شعره. الشعر والشعراء ٢٠٢ - ٢٠٥، والإصابة ٣: ٢٧٦، وخزانة الأدب ٤: ٨٠، ٨١. (٥) الأصمعيات ق ٦٤ ب ٦، الشعر والشعراء ٣٠٤، اللسان ٦: ٣٤٨، العمدة في صناعة الشعر ونقده ١٩٢. أمالي المرتضي ٢: ١٠٤. (٦) ل: الطرامة. (٧) س: كاليوم العصاب، ويلاحظ اضطراب في س؛ إذ البيت الذي يليه هو رقم ٢٥، ثم الأبيات ١١ - ٢٤ في موضع آخر من س، في الفصل الثالث، والبيت استشهد به الماوردي في "تسهيل =

1 / 66