আমথাল কাম্মিয়া
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
জনগুলি
أي: إن جاعوا صاحوا وأجلبوا، وإن شبعوا أكثروا من الغناء؛ فهم في جلبة على كل حال. يضرب للكثيري الجعجعة والصخب في الرضا والغضب الذين لا يرضيهم إلا إقلاق الناس. «إن جاك القرد راقص طبله»
أي: أعنه على عمله، فذلك لا يضيرك، فإن ضلاله عائد عليه، ولو عارضته مع تشبثه به لا تستطيع إرجاعه. «إن جاك النيل طوفان خد ابنك تحت رجليك»
يضرب للمبالغة في محبة المرء نفسه. والمراد: اجعل ولدك تحت قدميك لتعلو به فلا يغرقك الماء؛ أي: نفسك مفضلة على كل شيء حتى الولد. ويروى: «إن جاك البحر» بدل النيل . ويروى أيضا: «إن جاك الهم طوفان حط ولدك تحت رجليك.» أي: اطرحه واهتم بنفسك، وهو في معنى قولهم: «فؤادي ولا أولادي.» وسيأتي في الفاء. وفي معناه ما أنشده ابن الفرات في تاريخه لابن حمدان:
فدى نفسه بابن عليه كنفسه
وفي الشدة الصماء تفنى الذخائر
وقد يقطع العضو النفيس لغيره
وتذخر للأمر الكبير الكبائر
82 «إن جت تسحب على شعره، وان ولت تقطع السلاسل»
أي: إن أقبلت الدنيا يسرت لك العظيم، حتى تقوده إليك بشعرة. وإن ولت وأدبرت عسرته وقطعت سلاسلك دونه. وله قصة يروونها عن السلطان حسن بن محمد بن قلاوون أحد ملوك الدولة التركية بمصر خلاصتها أنه لما خلع من الملك هرب مع غلام له، وأوقر بغلا بوقر من المال علقه على ظهره بسلاسل من ذهب، فلما عبرا النيل تقطعت السلاسل وغرق المال، ثم طوف في البلاد ما طوف، وعاد يتحسس الأمور، فمر بذلك المكان الذي كان عبر منه وقعد يصطاد فعلق الشص بحمل المال وأخرجه من الماء، فنطق بهذا المثل، واستدل بذلك على الإقبال بعد الإدبار، وسعى في طلب ملكه فأعيد إليه. والقصة لا أصل لها في التاريخ. وانظر في معناه: «المولية تقطع السلاسل.» «إن حبتك حية اطوق بها»
أي: إن أحبتك حية لا تخش من أذاها وتطوق بها مطمئنا. يضرب في أن المؤذي إذا أحب وأخلص لا يؤذي من يحب. ويذهب بعضهم إلى أن المراد منه: كافئ على المحبة بالمحبة ولو كان المحب مؤذيا طبعا. «إن حضر العيش يبقى المش شبرقة»
অজানা পৃষ্ঠা