319

আমথাল কাম্মিয়া

الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل

জনগুলি

يضرب لخلو الجو للشخص ممن يخشاه. ويرادفه من الأمثال القديمة: «خلا لك الجو فبيضي واصفري.» وهو من كلام طرفة بن العبد، وكان سافر مع عمه وهو صبي، ونصب فخه للقنابر عند نزوله على ماء فلم يصد شيئا، ثم رأى القنابر في مكان آخر تلقط ما نثر لها من الحب، فقال:

يا لك من قنبرة بمعمر

خلا لك الجو فبيضي واصفري

ونقري ما شئت أن تنقري

قد رحل الصياد عنك فأبشري «الغالي تمنه فيه»

يضرب في تفضيل غالي الثمن على رخيصه. وانظر في الألف: «إن لقاك المليح تمنه.» وانظر في الميم: «ما يغرك رخصه ترمي نصه.» «غالي السوق ولا رخيص البيت»

لأن رخيص الدار قد ملكته اليد فزهدت فيه النفس، كما قالوا في مثل آخر: «اللي تملكه اليد تزهده النفس.» وتقدم ذكره في الألف. فلا غرو إذا فضلت النفوس ما لا تملكه وإن كان غاليا فتلك سجيتها. والمثل قديم رواه الأبشيهي في «المستطرف» بلفظه في حرف الغين. «غالي وطلب رخيص»

يضرب عند طلب شخص عزيز شيئا من آخر. «غاليه ماتت»

كلمة جرت مجرى الأمثال، تقال تفاؤلا بعدم رجوع الغلاء بعد ذهابه. «الغاوي ينقط بطاقيته»

الغاوي: المولع بالشيء. والنقطة: ما يوهب للمغني في الأعراس. والطاقية: الكمة؛ أي: المولع بسماع الغناء إذا لم يجد معه مالا يهب كمته للمغني. يضرب لهواة الشيء يبذلون في سبيله كل مرتخص وغال. «الغايب حجته معه»

অজানা পৃষ্ঠা