كنت مثل الكتاب أخفاه طي
فاستدلوا عليه بالعنوان
هكذا رواه الشريشي في شرح المقامات،
12
واقتصر ابن أبي حجلة في ديوان الصبابة
13
على البيتين الثاني والثالث، وروايته للثاني:
باح دمعي فليس يكتم سرا
ووجدت اللسان ذا كتمان «جوار يخدموا جوار من غدرتك يا زمان»
أي: إماء يخدمن إماء مثلهن. يضرب للمتساويين يرفع الحظ أحدهما على الآخر. وانظر: «جارية تخدم جارية. قال: دي داهية عالية.» «جوازة نصرانيه لا فراق إلا بالخناق»
অজানা পৃষ্ঠা