আমথাল কাম্মিয়া
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
জনগুলি
الشيله (بالإمالة): الحملة، وإنما تستثقل أول حملة عند تحميل قافلة الحج؛ لأن كل أمر صعب في مبدئه، ثم يهون بالتعود على العمل فيه. يضرب في ذلك. وفي معناه «كل شيء أوله صعب.» وسيأتي في الكاف. «أول القصيدة كفر»
يضرب للأمر الشنيع يظهر أشنع ما فيه في أوله. «أول ما شطح نطح»
شطح: انطلق. والمراد هنا: أول ما شرع في العمل وبدأ فيه أساء. يضرب لمن تكون باكورة أعماله الإساءة، وقد وضعوا لأصل هذا المثل قصة للتندير بأهل قاو وبني يحيى بالصعيد ونسبتهم للغفلة، وهي أنهم اجتمعوا يتساءلون عن بزر الجاموس الذي ينبت منه فاتفقوا على أنه الجبن، ودفن أحدهم قطعة منه، ثم تعهدها بعد أيام لينظر ما أنبتت، فعثر بحجر آلمه فظنه قرن العجل الذي نبت من الجبن، وقال متعجبا: أول ما شطح نطح. «إياك على الطلق ده يكون غلام»
إياك هنا للترجي. والمعنى: عسى أن يكون المولود غلاما بعد هذا الطلق الشديد ؛ أي: عسى أن يكون الأجر بمقدار المشقة. وانظر في الياء آخر الحروف قولهم : «يا ريت الطلق كان ملان.» «الأيام الزفت فايدتها النوم»
أي: الأيام النكدة الشبيهة بالقار في السواد لا يفيد فيها إلا النوم؛ لأنه ينسي المرء همه. وقد تقدم قولهم: «إن عملت خير النوم أخير.» «الإيد البطالة نجسه»
أي: اليد التي لا تعمل في حكم اليد النجسة. يضرب في الحث على العمل وتقبيح الكسل. وانظر: «اللعب بالقطط ولا البطالة.» في حرف اللام. «الإيد التعبانه شبعانه»
أي: اليد التعبة من العمل شبعى. والمراد: العمل يدفع الحاجة. «إيد على إيد تساعد»
يضرب في الحث على التكاتف في العمل. وانظر قولهم: «البركة في كتر الأيادي.»
ومن أمثال العرب التي أوردها الهمذاني في كتابه قولهم: «لا يعجز القوم إذا تعاونوا.»
103 «إيد على إيد تكيد»
অজানা পৃষ্ঠা