আমথাল
الأمثال
প্রকাশক
دار سعد الدين
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣ هـ
প্রকাশনার স্থান
دمشق
[٤٤٠]- السّراح من النّجاح. أي التّسريح بغير قضاء الحاجة خير من التّعلّق بوعد كاذب.
[٤٤١]- النّدم على السّكوت خير منه على القول. وذلك أنّ السّكوت أكثر ما يجنيه أن ينسب إلى العيّ والقول ربّما جرّ إلى القتل.
[٤٤٢]- التّجلّد لا التّبلّد. أي التّجلّد ينجيك لا التّبلّد.
[٤٤٣]- المنيّة ولا الدّنيّة. معروف.
[٤٤٤]- النّار ولا العار. معروف.
[٤٤٥]- الدّلو تأتي الغرب المزلّة. الغرب: مخرج الماء من الحوض. يقول تأتي «١» على غير وجهتها، وكان يجب أن تأتي الإزاء، وقائله بسطام بن قيس أريه في المنام ليلة قتل في صبيحتها، فقال له نقيذ «٢»: فهلّا قلت: «ثمّ تعود باديا مبتلّة» فتكسر الطّيرة عنك.
_________
[٤٤٠]- أمثال أبي عبيد ٢٤٠، وفيه: «.. مع النّجاح» جمهرة الأمثال ١/٤٨٥ و٥٤٦، وفيه: «الشّراح..»
مجمع الأمثال ١/٣٢٩، المستقصى ١/٣٢٥، نكتة الأمثال ١٥١، زهر الأكم ٣/١٦٢، العقد الفريد ٣/١٢٤، اللسان (سرح) .
قال الزمخشري: «يضرب في ذمّ المواعيد العرقوبيّة» .
وقال العسكري: «معناه اشرح لي وجه اليأس فأنصرف» .
[٤٤١]- أمثال أبي عبيد ٤٤، فصل المقال ٢٩، مجمع الأمثال ٢/٣٤٦، نكتة الأمثال ٩ وفيها: «.. خير من الندم» المستقصى ١/٣٥٣.
[٤٤٢]- أمثال أبي عبيد ١١٣، ١٨٣، ١٩٧، جمهرة الأمثال ١/٢٧٣، مجمع الأمثال ١/١٣٩، المستقصى ١/٣٠٦، نكتة الأمثال ٦٠.
قاله أوس بن حارثة لابنه مالك.
[٤٤٣]- أمثال أبي عبيد ١١٣، فصل المقال ٢٩٠، نكتة الأمثال ٦٠، جمهرة الأمثال ٢/٣٠٣، العقد الفريد ٣/٩٥، مجمع الأمثال ٢/٣٠٧، ومعناه اختار المنيّة ولا العار.
[٤٤٤]- جمهرة الأمثال ٢/٢٥٣، المستقصى ١/٣٥١.
يضرب في تفضيل الموت على العار.
[٤٤٥]- مجمع الأمثال ١/٢٦٩، المستقصى ١/٣١٧.
ويضرب في التخويف من وقوع الشرّ.
1 / 93