96

আমথাল

الأمثال

প্রকাশক

دار سعد الدين

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٣ هـ

প্রকাশনার স্থান

دمشق

[٤٤٠]- السّراح من النّجاح. أي التّسريح بغير قضاء الحاجة خير من التّعلّق بوعد كاذب. [٤٤١]- النّدم على السّكوت خير منه على القول. وذلك أنّ السّكوت أكثر ما يجنيه أن ينسب إلى العيّ والقول ربّما جرّ إلى القتل. [٤٤٢]- التّجلّد لا التّبلّد. أي التّجلّد ينجيك لا التّبلّد. [٤٤٣]- المنيّة ولا الدّنيّة. معروف. [٤٤٤]- النّار ولا العار. معروف. [٤٤٥]- الدّلو تأتي الغرب المزلّة. الغرب: مخرج الماء من الحوض. يقول تأتي «١» على غير وجهتها، وكان يجب أن تأتي الإزاء، وقائله بسطام بن قيس أريه في المنام ليلة قتل في صبيحتها، فقال له نقيذ «٢»: فهلّا قلت: «ثمّ تعود باديا مبتلّة» فتكسر الطّيرة عنك.

[٤٤٠]- أمثال أبي عبيد ٢٤٠، وفيه: «.. مع النّجاح» جمهرة الأمثال ١/٤٨٥ و٥٤٦، وفيه: «الشّراح..» مجمع الأمثال ١/٣٢٩، المستقصى ١/٣٢٥، نكتة الأمثال ١٥١، زهر الأكم ٣/١٦٢، العقد الفريد ٣/١٢٤، اللسان (سرح) . قال الزمخشري: «يضرب في ذمّ المواعيد العرقوبيّة» . وقال العسكري: «معناه اشرح لي وجه اليأس فأنصرف» . [٤٤١]- أمثال أبي عبيد ٤٤، فصل المقال ٢٩، مجمع الأمثال ٢/٣٤٦، نكتة الأمثال ٩ وفيها: «.. خير من الندم» المستقصى ١/٣٥٣. [٤٤٢]- أمثال أبي عبيد ١١٣، ١٨٣، ١٩٧، جمهرة الأمثال ١/٢٧٣، مجمع الأمثال ١/١٣٩، المستقصى ١/٣٠٦، نكتة الأمثال ٦٠. قاله أوس بن حارثة لابنه مالك. [٤٤٣]- أمثال أبي عبيد ١١٣، فصل المقال ٢٩٠، نكتة الأمثال ٦٠، جمهرة الأمثال ٢/٣٠٣، العقد الفريد ٣/٩٥، مجمع الأمثال ٢/٣٠٧، ومعناه اختار المنيّة ولا العار. [٤٤٤]- جمهرة الأمثال ٢/٢٥٣، المستقصى ١/٣٥١. يضرب في تفضيل الموت على العار. [٤٤٥]- مجمع الأمثال ١/٢٦٩، المستقصى ١/٣١٧. ويضرب في التخويف من وقوع الشرّ.

1 / 93