88

আমথাল

الأمثال

প্রকাশক

دار سعد الدين

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٣ هـ

প্রকাশনার স্থান

دمشق

[٤٠٠]- المحاجزة قبل المناجزة. أي إذا أردت الفرار فقبل الحرب. [٤٠١]- الحور بعد الكور. أي القلّة بعد الكثرة، ويروى: «الكون» . ويقال: الحور: الرّجوع في الضّلالة بعد الهدى. ومنه: «اللهمّ إنّا نعوذ بك من الحور بعد الكور» «١» . [٤٠٢]- الأنوق بعد النّوق. أي حصلت بعد الإبل على الأنوق، وهو طائر لا خير فيه. [٤٠٣]- المنايا على الحوايا. قاله عبيد «٢» للمنذر لما أراد قتله. الحويّة: مركب للنّساء. وأصله أنّ قوما قتلوا فحملوا على الحوايا، فظنّها الرّاؤون نساء، فلمّا كشفوا عنها وجدوا فيها القتلى. [٤٠٤]- المرء توّاق إلى مالم ينل. أي يتبع نفسه مالم يصل إليه، وإن كان دون ما في يديه.

[٤٠٠]- أمثال أبي عبيد ٢١٤، مجمع الأمثال ١/٤٠ وفيه: «إن أردت»، نكتة الأمثال ١٣٤ وفيها: «إن رمت المحاجزة..» جمهرة الأمثال ١/٨٣ وفيه: «إذا أردت المحاجزة..»، مجمع الأمثال ١/١٣٦ و٢/٢٨٩، المستقصى ١/٣٤٥، زهر الأكم ٢/٩٨، اللسان (حجز، نجز، ندم) . قال أبو عبيد: «أي فانج بنفسك قبل لقاء ما لا قوام لك به» . [٤٠١]- الدرة الفاخرة ١/٣٠٨، جمهرة الأمثال ٢/٥٦- ٥٧، فصل المقال ١٧٥، المستقصى ١/٣١٥. قال الزمخشري: «أي النقصان بعد الزيادة، وقيل: حور العمامة: نقضها، وكورها: لفّها، والمعنى: النقض بعد الإبرام..» . [٤٠٢]- لم أقف عليه فيما رجعت إليه من كتب الأمثال. [٤٠٣]- أمثال أبي عبيد ٣٤١، جمهرة الأمثال ١/٣٥٩ و٢/٢٧٥، مجمع الأمثال ٢/٣٠٣، وفيه: «.. على السّوايا»، المستقصى ١/٣٥٠، نكتة الأمثال ٢١٣، العقد الفريد ٣/١٢١، اللسان (حوى) . [٤٠٤]- أمثال أبي عبيد ٢٨٨، فصل المقال ٤٠٩، المستقصى ١/٣٤٦، نكتة الأمثال ١٨٤، العقد الفريد ٣/١١٦، اللسان (توق) . يضرب في شدّة الحرص والشّره. وهو من قول الأغلب العجلي في (شعراء أمويّون ١٦٢): وشرّ مارام امرؤ ما لم ينل

1 / 85