يتهامسون في المدينة بأن الفتنة قد تحركت شياطينها في قرطبة، وأن القادر صاحب طليطلة يسعى لأخذها من ولدك الأمير الظافر، وأنه يستعين في دسه وكيده وتدميره بالبطل حريز وصاحبه ابن لاطون.
الملك :
الولايات يا داني كخلايا النحل، فيها العسل وفيها الأسل، وأنا واثق بحزم الظافر وعزمه، والله يفعل بعد ذلك ما يشاء، إن ضيوفكم النبلاء أيها الأصحاب سيكونون هنا بعد ساعة.
الملك (إلى جوهر) :
وأنت يا جوهر انظر أين الجنديان؟
جوهر :
بالباب يا مولاي.
الملك :
أدخلهما.
جوهر :
অজানা পৃষ্ঠা