محمود :
وا كثرة الأحزان، وأين هي الآن؟
وزير :
هي في هذا الهودج، ولسانها من الخوف يتلجلج. زهر الرياض آه آه.
محمود :
أواه وا مصاباه.
من الخوف جاءت ذات حسن بهودج
فأذكت بي النيران ذات التوهج
رنت من خلال السجف نحوي فكلمت
فؤادي بطرف ساحر اللب أدعج
অজানা পৃষ্ঠা