লাল রাজপুত্র: একটি লেবানিজ গল্প
الأمير الأحمر: قصة لبنانية
জনগুলি
له أهل ضيعته ورفعوه على الأكتاف، فاحمرت عيون منازليه، ولكن الشر وقف عند هذا الحد.
ثم نزلت الخيل إلى الميدان، وكان رمي الجريد، ثم المنافسة في ضرب السيف، فكانوا يجعلون العصا الغليظة على فم قنينتين، ثم تضرب فتقطع دون أن تتحرك القنينتان.
واختتم ذلك النهار الأغر المحجل
58
بلعب السيف والترس - الحكم - فأظهر الكثيرون من الشباب خفة وتفوقا، وعند العصر ودعوا الضيعة، فعاد إليها هدوءها وسكينتها.
على طريق المنفى
- العين لا تقاوم المخرز، اسمع مني يا شدياق، الزم بيتك.
قالها المطران يوسف اسطفان لتلميذه الشدياق سركيس، وهو يحاول القعود للاستراحة تحت خروبة في ضهر صغار.
1
وقبل أن يجيب الشدياق، قال المطران بتحسر: صغار لفظة سريانية ومعناها السكرة - القفل - فهل معنى ذلك أن بلادنا تسكر بوجهنا؟ العلم عند الله وحده. هذي آخر نظرة نلقيها على آخر حدودك يا كسروان.
অজানা পৃষ্ঠা