110

أنت التي عرف الفؤاد غرامها

من غير أن يدري اسمها فيما درى

ويلاه قد ضاع الزمان وقد جرى

عبثا وإني نادم مما جرى

إني كتبت إليك فيما قد مضى

باسم الأمين فما أجبت تكبرا

إيميليا :

فعلام ذياك الصدود وأنت ما

هذا الصدود ألم تكن متكبرا

فلقد كتبت إليك أيضا أرتجي

অজানা পৃষ্ঠা