187

আমাকিন

الأماكن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمكنة

তদারক

حمد بن محمد الجاسر

প্রকাশক

دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر

فَلَمَّا هَبَطْنَا الْحَرْثَ قَالَ أَمِيْرُنَاحَرَامٌ عَلَيْنَا الخَمْرُ مَا لَمْ نُضارِبِ وأما الرَّابع: - بِضَمِّ الحاء وفتح الراء، وآخره ثاءٌ مثلثة -: مَوْضِعٌ بالْيَمَن يُنْسَبُ إِلَيْهِ ذو حُرثٍ، بعض ملوكهم. وأما الخامس: - بخاء مُعجمة مَفْتُوحةٌ ثُمَّ راء سَاكِنَة وآخره باءٌ مُوْحَّدَة -: جبلٌ قُربَ تِعار في قبلي أبلى، في دِيَارِ سُليم لا يُنْبِتُ. قاله الكندي. وقال الشاعر: وَلاَ الْخَرَبُ الدَّانِي كَأَنَّ قِلاَلَهُ ... بَخَاتٍ عَلَيْهِنَّ الأَجِلَّةُ هُجَّدُ وأيضًا: اسم لِلأَرْض العريضة بين هيت والشام. ودار الخرب ناحيةٌ من سر من رآى. وأما السادس: - بِفَتْحِ الراء والباقي نحو ما قبله -: جبلٌ أسود، قريب من

1 / 222