103

আমাকিন

الأماكن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمكنة

তদারক

حمد بن محمد الجاسر

প্রকাশক

دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر

وفي أصله ماءةٌ يُقَالُ لها بقعاء، لبني هلال، بئرٌ كثيرةُ الماءِ، ليس عليها زرعٌ. وقال ابن حبيب: بقعاءُ مِنْ مياه بني سليط بن يربوع، قال جرير: وقَدْ كَانَ في بَقْعاءَ رِيٌّ لشاتِكُمْ ... وَتَلْعَة، والْجَوْفاء يَجْرِي غَدِيْرُهَا قال ابن حبيبٍ هذه مياه لبني سليطٍ. وأما الثَّاني: - أوله نُوْن وبالمد أيضًا -: مَوْضِعٌ خلف المدينة، فوق النقيع، من دِيَارِ مُزينة، وكانت طريق رَسُوْل الله ﷺ في غزوة المُصطَلَق، وله ذكر في المغازي، وقال ابنُ إسحاق: هو اسْمُ ماءٍ.

1 / 135