12

التباريح في صلاة التراويح

التباريح في صلاة التراويح

প্রকাশক

مركز النخب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م

প্রকাশনার স্থান

مطبعة معالم الهدى للنشر والتوزيع.

জনগুলি

إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» (^١).
قال النووي ﵀: «المراد بقيام رمضان: صلاة التراويح» (^٢).
وأما الإجماع:
فقد أجمعت الأمة على مشروعية صلاة التراويح، واتَّفق العلماء على استحبابها.
قال السَّرَخْسي ﵀: «الأمة أجمعت على شَرْعِيَّتها وجوازِها، ولم ينكرها أحد من أهل العلم؛ إلا الروافض، لا بارك الله فيهم» (^٣).
وقال النووي ﵀: «صلاة التراويح سُنَّة باتفاق العلماء» (^٤).
وقال أيضًا: «اتفق العلماء على استحبابها» (^٥).

(^١) أخرجه البخاري (١/ ١٦) رقم (٣٧)، ومسلم (١/ ٥٢٣) رقم (٧٥٩).
(^٢) شرح النووي على مسلم (٦/ ٣٩).
(^٣) المبسوط (٢/ ١٤٣).
(^٤) الأذكار ص (١٨٣).
(^٥) شرح النووي على مسلم (٦/ ٣٩).

1 / 16