المقدمة في فقه العصر

ফজল মুরাদ d. Unknown
80

المقدمة في فقه العصر

المقدمة في فقه العصر

প্রকাশক

الجيل الجديد ناشرون

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م

প্রকাশনার স্থান

صنعاء

জনগুলি

الفقه الطبي * (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) (المائدة: ٣٢) * «من تصدق بشيء من جسده كان له من الأجر بمثل ما تصدق» حديث صحيح * «تداووا فإن الله عزوجل ما أنزل داء إلا أنزل له شفاء» حديث صحيح * «من عاد مريضا لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع» حديث صحيح * الطب إيجاده وتعليمه وإنشاء جامعاته وكلياته ومراكز أبحاثه وتخريج المتخصصين بما يكافئ العصر وإمكاناته فرض عين على الدولة * أيها الطبيب: - الإنسان حمل أمانة تبرأت منها الجبال والسماوات والمخلوقات، فكيف إذا كانت تلك الأمانة التي بين يديك هي الإنسان نفسه!؟ - المرض حالة من حالات الحياة، موضوعة لتختبر التصرفات فيها من المريض والمجتمع - لا تكشف أسرار ما تطلع عليه من المريض؛ لأنها أمانات * حفظ العورات وسترها من الفرائض الكبرى، ولا تُكْشف إلا للضرورة القصوى، وبقدر الضرورات فقط

1 / 89