আল্লাহ, কাওন এবং ইনসান: ধর্মীয় চিন্তাধারার ইতিহাসে পর্যালোচনা
الله والكون والإنسان: نظرات في تاريخ الافكار الدينية
জনগুলি
سفر التكوين: طلب يعقوب من يوسف أن يذهب إلى إخوته في المرعى، فلما رأوه من بعيد قال بعضهم لبعض: هو ذا صاحب الأحلام قادم، فالآن لنقتله ونطرحه في إحدى الآبار، ونقول وحش رديء أكله. فسمع أخوهم رءوبين مقالتهم وأراد إنقاذه فقال لهم: لا تسفكوا دما، اطرحوه في هذه البئر في البرية ولا تمدوا إليه يدا. فكان لما جاء يوسف أن خلعوا عنه قميصه وطرحوه في البئر وكانت جافة ليس فيها ماء، ثم أخذوا القميص وذبحوا تيسا من المعزى، وغمسوا القميص بالدم، وعادوا إلى أبيهم فقالوا: حقق، أقميص ابنك هذا؟ فتحقق وقال: قميص ابني، وحش رديء أكل يوسف. ثم مزق ثيابه ولبس الحداد وناح على ابنه أياما كثيرة. أما يوسف فقد انتشلته قافلة تجار مديانيين وباعوه للإسماعيليين بعشرين من الفضة فأتوا به إلى مصر (التكوين: 18-38).
سورة يوسف: (طلب الإخوة من أبيهم أن يرسل يوسف معهم إلى البرية فوافق بعد تمنع خشية من أن يأكله الذئب، وعندما صاروا في المرعى قال بعضهم):
اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين * قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابة الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين * ... فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون * وجاءوا أباهم عشاء يبكون * قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين * وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون * وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة والله عليم بما يعملون * وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين (سورة يوسف: 9-20).
يوسف في مصر:
سفر التكوين: فأخذوه إلى مصر واشتراه رئيس شرطة الفرعون المدعو فوطيفار (ولقبه في القرآن العزيز). وكان الرب مع يوسف، فكان رجلا ناجحا، ووجد نعمة في عيني سيده الذي أوكله بجميع شئون بيته، فبارك الرب بيت فوطيفار وحقله. وكان يوسف حسن الصورة وحسن المنظر (التكوين، 39: 1-6).
سورة يوسف:
وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تأويل الأحاديث والله غالب على أمره (يوسف: 21-22).
الإغواء:
سفر التكوين: وحدث بعد هذه الأمور أن امرأة سيده رفعت عينيها إلى يوسف وقالت: اضطجع معي. فقال لها: كيف أصنع هذا الشيء العظيم وأخطئ إلى الله؟ ثم تركها ومضى، إلى أن جاء يوم دخل فيه يوسف إلى المنزل ولم يكن هناك غيرهما، فأمسكت بثوبه قائلة: اضطجع معي. فترك ثوبه في يدها وخرج من البيت، أما هي فوضعت ثوبه بجانبها حتى جاء سيدها، فقالت له: لقد دخل علي هذا الرجل ليضطجع معي فصرخت فترك ثوبه بجانبي وهرب. فحمي غضب فوطيفار على يوسف ووضعه في السجن الذي كان أسرى الملك محبوسين فيه (التكوين، 39: 1-23).
سورة يوسف:
অজানা পৃষ্ঠা