الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
প্রকাশক
دار القلم
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
(١) الجامع لأحكام القرآن، القرطبي: ١/ ٢٣. (٢) مدرسة التفسير في الأندس، مصطفى إبراهيم المشني، مؤسسة الرسالة، بيروت، لبنان، ط ١، ١٩٨٦، ص: ٣٩٣.
1 / 3
(١) أخرجه ابن أبي شيبة (٦/ ١١٦)، وأبو يعلى الموصلي (٦٥٦٠): ص ١١/ ٤٣٦، والحاكم: ٢/ ٤٧٧، والبيهقي في شعب الإيمان: ٣/ ٥٤٨. وإسناده ضعيف. (٢) النشر ١/ ٢١٠، وانظره في "الوجيز" للقرطبي ص ٨٨، ويؤيده ما رُوي عن البراء بن عازب من قول الرسول ﷺ: "زينوا القرآن بأصواتكم" وهو صحيح الإسناد. أخرجه أحمد ٤/ ٢٨٥، ٢٩٦، ٣٠٤، وأبو داود ٢/ ٧٤، برقم: ١٤٦٨، والنسائي ٢/ ١٧٩، ١٨٠، برقم: ١٠١٥، ١٠١٦، وابن ماجه ١/ ٤٢٦، برقم: ١٣٤٢، والدارمي ٢/ ٥٦٥، برقم: ٣٥٠٠، والحاكم في المستدرك ١/ ٥٧١ - ٥٧٥، والطيالسي في مسنده، انظر: منحة المعبود ٢/ ٣، برقم: ١٨٨٦. (٣) هو: أبو بكر عبد الله بن أبي قحافة بن عامر، خليفة رسول الله ﷺ وأفضل الأمة، وأحد المبشرين بالجنة، هو أشهر من أن يعرف. توفي سنة (١٣ هـ) وله (٦٣) سنة. وسيرته ومناقبه في أغلب كتب التاريخ، أفرد له المحب الطبري مجلدا خاصا من أربعة مجلدات في ترجمته للعشرة المبشرين بالجنة في كتابه المسمى (الرياض النضرة). [انظر: تذكرة الحفاظ: ١\ ٤، وشذرات الذهب: ١\ ٢٤]. (٤) هو: عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رباح. لقبه رسول الله ﷺ بالفاروق، وتولى الخلافة بعد أبي بكر الصديق، ولقب بأمير المؤمنين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة. قتله أبو لؤلؤة المجوسي غلام المغيرة سنة ٢٣ هـ، وعمره (٦٣) سنة. [انظر: تذكرة الحفاظ: ١\ ٨، وشذرات الذهب: ١\ ٣٣]. (٥) حكاه عنهما القرطبي في تفسيره: ١/ ٢٣، ولم أجده بهذا اللفظ وإنما أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه عن عمر أنه كتب إلى أبي موسى الأشعري فقال: ''أما بعد: فتفقهوا في السنة وتفقهوا في العربية وأعربوا القرآن فإنه عربي فتمعددوا فإنكم معديون''. أ. هـ. أي تشبهوا بجدكم معد بن عدنان، انظر: المصنف (١٠\ ٤٥٦). (٦) أخرجه أبو علي الصواف في " الفوائد " (٣/ ١٦١/٢) وأبو علي الهروي في " الأول من الثاني من الفوائد " (١٨/ ٢) عن ليث عن طلحة بن مصرف عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله مرفوعا وإسناده ضعيف. انظر: السلسلة الضعيفة والموضوعة، للألباني: ٣/ ٥٢١. (٧) الإتقان، السيوطي: ٢/ ٢٢٤.
1 / 4
(١) مصباح المنير ٢/ ٦٢٧. (٢) ديوان المفضليات، المفضل الضبي، تحقيق: احمد شاكر وعبدالسلام محمد هارون، دار المعرف، ط ٦: ١/ ٢٩٦. (٣) صحاح تاج اللغة وصحاح العربية. تأليف: إسماعيل بن حماد الجوهري. تحقيق: أحمد عبد الغفور عطار. الناشر: دار العلم للملايين - بيروت. الطبعة: الرابعة ١٤٠٧ هـ- ١٩٨٧ م. ١/ ٣٤٦، وابن منظور، لسان العرب (٢/ ٣٨٣). (٤) ابن منظور، لسان العرب (٢/ ٣٨٣). (٥) عبد الفتاح خضر، أزمة البحث العلمي في العالم العربي ص ١٢. (٦) فلسفة التّربية: د. الدمرداش ود. منير، ١/ ٣٠١.
1 / 5
(١) مناهج الدّراسات الإسلامية: د. عابدين توفيق، ١/ ٣٢. (٢) مجموع الفتاوى، شيخ الإسلام ابن تيمية: ١٣/ ٣٦٣، وتفسير ابن كثير: ١/ ٤.
1 / 6
(١) أخرجه أبو خيثمة في (كتاب العلم) ص ٤١ رقم (٩٧)، وابن عبد البر في (جامع بيان العلم) ص ٥٦٣. (٢) أخرجه المروزي في (السنة) رقم (١٠٤)، وابن شاهين في (شرح مذاهب أهل السنة) رقم (٤٨)، وابن بطة في (الإبانة الكبرى) رقم (٨٩)، والخطيب في (الكفاية) ص ١٤، وأورده ابن عبد البر في (جامع ببان العلم) ص ٥٦٣، وعزاه إلى سعيد بن منصور. وجاء هذا عن الإمام الأوزاعي -راويه عن مكحول، وهو من كبار أتباع التابعين، وأئمة الفقه المشهورين، ت ١٥٧ هـ- أنه قال: "الكتاب أحوج إلى السنة من السنة إلى الكتاب". أورده ابن عبد البر في (جامع بيان العلم وفضله) ص ٥٦٣، وعلق عليه فقال: "يريد أنها تقضي عليه وتبين المراد منه، وهذا نحو قولهم: ترك الكتاب موضعا للسنة، وتركت السنة موضعا للرأي". وجاء أيضا عن حماد بن زيد -وهو من أتباع التابعين، مات سنة ١٧٩ هـ- قال: " إنما هو الكتاب والسنة، والكتاب أحوج إلى السنة من السنة إلى الكتاب" أخرجه الخطيب في (الفقيه والمتفقه) ١: ٢٣١ رقم (٢٣١). (٣) أخرجه بهذا اللفظ: ابن عبد البر في (جامع بيان العلم) ص ٥٦٣، وذكره القرطبي في تفسيره ١: ٣٩. وأخرجه الخطيب في (الكفاية) ص ١٥، ولفظه: (كان جبرائيل ينزل على النبي ﷺ بالقرآن، والسنة تفسر القرآن). وأخرجه الدارمي رقم (٥٨٨) في المقدمة: باب السنة قاضية على كتاب الله، والمروزي في (السنة) رقم (١٠٢) (٤٠٢)، ونعيم بن حماد في زوائده على (الزهد) ص ٤٣٩ رقم (٩١)، وابن بطة في (الإبانة الكبرى) رقم (٩٢)، واللالكائى في (شرح أصول اعتقاد أهل السنة) ١: ٨٣ رقم (٩٩) والخطيب البغدادي في (الفقيه والمتفقه) ١: ٢٦٦ - ٢٦٧ رقم (٢٦٨) (٢٦٩) (٢٧٠)، وفي (الكفاية) ص ١٢ بنحوه. وصحح إسناده ابنُ حجر في (فتح الباري) ١٣: ٣٠٥. (٤) أخرجه الدارمي رقم (٥٨٧) في المقدمة: باب السنة قاضية على كتاب الله، والمروزي في (السنة) رقم (١٠٣)، وابن شاهين في (شرح مذاهب أهل السنة) رقم (٤٧)، وابن بطة في (الإبانة الكبرى) رقم (٩٠) (٩١)، والخطيب في (الكفاية) ص ١٤. وأورده ابن قتيبة في (تأويل مختلف الحديث) ص ٣٨٠ وعلق عليه فقال: "أراد أنها مبينة للكتاب، منبئة عما أراد الله تعالى فيه". وأورده السيوطي في (مفتاح الجنة) ص ٩١، وعقب عليه فقال: "قال البيهقي: ومعنى ذلك أن السنة مع الكتاب أقيمت مقام البيان عن الله،كما قال الله: ﴿وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ﴾، لا أن شيئًا من السنن يخالف الكتاب". قلت -القائل السيوطي-: "والحاصل أن معنى احتياج القرآن إلى السنة؛ أنها مبينة له، ومفصلة لمجملاته، لأن في لِوَجازته كنوز تحتاج إلى من يعرف خفايا خباياها فيبرزها، وذلك هو المنزل عليه ﷺ، وهو معنى كون السنة قاضية عليه، وليس القرآن مبينا للسنة ولا قاضيا عليها، لأنها بينة بنفسها إذ لم تصل إلى حد القرآن في الاعجاز والإيجاز، لأنها شرح له، وشأن الشرح أن يكون أوضح وأبين وأبسط من المشروح، والله أعلم". وجاء هذا عن الأوزاعي قال: "إن السنة جاءت قاضية على الكتاب، ولم يجيء الكتاب قاضيا على السنة". أخرجه الحاكم في (معرفة علوم الحديث) ص ٦٥. وقال الفضل بن زياد: سمعت أحمد بن حنبل -وسئل عن الحديث الذي روي أن السنة قاضية على الكتاب- قال: "ما أجسر على هذا أن أقوله، ولكن السنة تفسر الكتاب، وتعرف الكتاب، وتبينه). أخرجه الخطيب في (الكفاية) ص ١٤ - ١٥، وأورده ابن عبد البر في (جامع بيان العلم) ص ٥٦٤، والقرطبي في تفسيره ١: ٣٩. وجاء في (مسائل الإمام أحمد) رواية ابنه عبد الله رقم (١٥٨٦): "قال عبد الله: سألت أبي، قلت: ما تقول في السنة تقضي على الكتاب؟ قال: قد قال ذلك قوم منهم مكحول والزهري. قلت: فما تقول أنت؟ قال: أقول: السنة تدل على معنى الكتاب". وأخرجه الخطيب في (الفقيه والمتفقه) ١: ٢٣٠ - ٢٣١. وفهم ابن القيم من عبارة الإمام أحمد معنى الإنكار، فقال في (الطرق الحكمية) ص ١٠٧: "وقد أنكر الإمام أحمد على من قال: السنة تقضي على الكتاب، فقال: بل السنة تفسر الكتاب وتبينه".
1 / 7
(١) تفسير الطبري ٢: ١٨١. (٢) مجموع الفتاوى ١٧: ٤٣٢. (٣) الموافقات ٣: ٣٦٩. (٤) رواه الإمام أحمد في المسند (٤/ ١٣١)، وأبو داود في السنن برقم (٤٦٠٤)، والبيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٣٢، والطبراني في "الكبير" (٢٠/ ٢٨٣)، والمروزي في السنة (٤٠٣، ٢٤٤)؛ والخطيب في الكفاية (١/ ٨٠)؛ وابن عبد البر في التمهيد (١/ ١٤٩ - ١٥٠)، وابن حبان في صحيحه كما في الإحسان ١/ ١٨٨ رقم (١٢)، والطحاوي في (شرح معاني الآثار) ٤/ ٢٠٩، من حديث المقدام بن معدى كرب، ﵁، وصححه العلامة الألباني في "مشكاة المصابيح" (١/ ٥٧/ ١٦٣). (٥) التبيان في أقسام القرآن ص ١٥٦. (٦) تفسير ابن كثير: ١/ ٧. (٧) رواه الإمام أحمد في المسند (٥/ ٢٣٠) وأبو داود في السنن برقم (٣٥٩٢) والترمذي في السنن برقم (١٣٢٨) من طرق عن شعبة عن أبي عون عن الحارث بن عمرو عن ناس من أصحاب معاذ عن معاذ به، وقال الترمذي: "هذا حديث لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وليس إسناده عندي بمتصل، وأبو عون الثقفي اسمه محمد بن عبيد الله". وللشيخ ناصر الألباني مبحث ماتع بين فيه كلام العلماء في نقد الحديث. انظر: السلسلة الضعيفة برقم (٨٨١).
1 / 8
(١) تفسير الطبري (١/ ٨٠) وجابر بن نوح ضعيف لكنه توبع، فرواه البخاري في صحيحه برقم (٥٠٠٢) عن عمر بن حفص عن أبيه عن الأعمش به. (٢) رواه الطبري في تفسيره (١/ ٨٠) من طريق الحسين بن واقد عن الأعمش به. (٣) رواه الطبري في تفسيره (٨٢): ص ١/ ٨٠، إسناده صحيح. (٤) رواه الإمام أحمد في المسند (١/ ٢٦٦، ٣١٤، ٣٢٧) وأصله في صحيح البخاري برقم (٧٥). (٥) أخرجه الطبري في تفسيره (١٠٥): ص ١/ ٩٠. (٦) رواه الطبري في تفسيره (٨٥)، و(٨٦): ص ١/ ٨١، والفسوي في تاريخه: ١/ ٤٩٥، من طريق الأعمش به.
1 / 9
(١) صحيح البخاري (٣٢٧٤): ص ٣/ ١٢٧٥، ومسند الإمام احمد (٦٤٥٠): ص ٢/ ١٥٩. (٢) سنن الدارمي (١٦٨): ص ١/ ٢٦٥.
1 / 10
(١) رواه الطبري في تفسيره (١٠٨) (ص ١/ ٩٠). (٢) تفسير الطبري (١٠٧) ص ١/ ٩٠. (٣) أخرجه الطبري في تفسيره (١٠٩): ص ١/ ٩١ من طريق أبي بكر الحنفي سمعت سفيان فذكره. (٤) تفسير ابن كثير: ١/ ١٠، وانظر: تفسير البغوي: ١/ ١٧، ومقدمة في أصول التفسير ص: ٥٠، (٥) انظر: شرح مقدمة التفسير: لابن تيمية: ١/ ١٣٩. (٦) تفسير الطبري (٧٤) ص ١/ ٧٧، وأخرجه الترمذي في سننه: (٢٩٥٢)، وقال حديث حسن، والنسائي في سنن النسائي الكبرى (٨٤ ٨٠)، وأبو داود في سننه (٣٦٥٢)، والحديث مداره على عبد الأعلى بن عامر قال أبو زرعة: ضعيف، وتركه ابن مهدي. (٧) تفسير الطبري (٨٠) ص ١/ ٧٩. وانظر: سنن أبي داود برقم (٣٦٥٢) وسنن الترمذي برقم (٢٩٥٣)، قال الترمذي: غريب، وسنن النسائي الكبرى برقم (٨٠٨٦).
1 / 11
(١) رواه الطبري في تفسيره (٧٩): ص (١/ ٧٨). (٢) فضائل القرآن (ص ٢٢٧) ورواه ابن أبي شيبة في المصنف (١٠/ ٥١٣) عن محمد بن عبيد عن العوام بن حوشب به. (٣) فضائل القرآن (ص ٢٢٧) ورواه ابن أبي شيبة في المصنف (١٠/ ٥١٢) عن يزيد به، ورواه الحاكم في المستدرك (٢/ ٥١٤) من طريق يزيد عن حميد به، وقال: "صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه". (٤) ورواه ابن سعد في الطبقات (٣/ ٣٢٧)، ورواه البخاري في صحيحه برقم (٧٢٩٣) عن سليمان بن حرب به مختصرًا ولفظه: "نهينا عن التكلف". (٥) تفسير الطبري (٩٨): ص ١/ ٨٦. (٦) فضائل القرآن: ٢٢٨. (٧) تفسير الطبري (٩٩): ص ١/ ٨٦. (٨) رواه الطبري في تفسيره (٩٣): ص ١/ ٨٥، من طريق ابن وهب عن مالك به.
1 / 12
(١) رواه الطبري في تفسيره (٩٥): ص ١/ ٨٦، من طريق ابن وهب عن مالك به. (٢) رواه الطبري في تفسيره (١٠١): ص ١/ ٨٧، وابن أبي شيبة في المصنف (١٠/ ٥١١) من طريق محمد بن جعفر عن شعبة به. (٣) رواه الطبري في تفسيره (١٠٠): ص (١/ ٨٦) عن العباس بن الوليد عن أبيه عن ابن شوذب به. (٤) تفسير الطبري (٩٢): ص ١/ ٨٥. (٥) فضائل القرآن: ٢٢٩. (٦) رواه الطبري في تفسيره (٩٧): ص ١/ ٨٦، من طريق ابن علية عن أيوب وابن عون به. (٧) فضائل القرآن: ٢٢٩. (٨) فضائل القرآن (ص ٢٢٩) ورواه أبو نعيم (٤/ ٢٢٢) من طريق جرير عن المغيرة به. (٩) فضائل القرآن (ص ٢٢٩). (١٠) جاء من حديث أبي هريرة، ومن حديث أنس، وأبي سعيد الخدري، ﵃. أما حديث أبي هريرة، فرواه أحمد في المسند (٢/ ٢٦٣) وأبو داود في السنن برقم (٣٦٥٨) والترمذي في السنن برقم (٢٦٤٩) وابن ماجة في السنن برقم (٢٦١) من طريق علي ابن الحكم عن عطاء عن أبي هريرة، وقال الترمذي: "حديث حسن". وأما حديث أنس، فرواه ابن ماجة في السنن برقم (٢٦٤) من طريق يوسف بن إبراهيم عن أنس، وقال البوصيري في الزوائد (١/ ١١٧): "هذا إسناد ضعيف". وأما حديث أبي سعيد، فرواه ابن ماجة في السنن برقم (٢٦٥) من طريق محمد بن داب عن صفوان بن سليم عن عبد الرحمن بن أبي سعيد عن أبي سعيد، وقال البوصيري في الزوائد (١/ ١١٨): "هذا إسناد ضعيف".
1 / 13
(١) تفسير الطبري (٢٣٧٥): ص ١/ ٨٤، ورواه أبو يعلى في مسنده (٨/ ٢٣) من طريق معن القزاز عن فلان بن محمد بن خالد، عن هشام بن عروة به، ورواه البزار في مسنده برقم (٢١٨٥) "كشف الأستار" عن محمد بن المثنى، عن محمد بن خالد بن عثمة، عن حفص - أظنه ابن عبد الله - عن هشام عن أبيه به. (٢) تفسير الطبري (٩١): ص ١/ ٨٤. (٣) انظر: حاشية تفسير الطبري: ١/ ٨٤. (٤) تفسير الطبري (٧١): ص ١/ ٧٥. (٥) تفسير الطبري (٧٢): ص ١/ ٧٦.
1 / 14
(١) وذلك معتمدا على كتاب: التفسير الميسر، نخبة من أساتذة التفسير، مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - السعودية، الطبعة: الثانية، مزيدة ومنقحة، ١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م. (٢) أخذت جلّها من تفسير ابن عثيمين، مع تصرف بسيط وبعض الإضافات فيها.
1 / 15
1 / 16
(١) أبو شهبة، محمد بن محمد، المدخل لدراسة القرآن الكريم،بيروت، دار الجيل، ص ١٨. (٢) المصدر السابق. (٣) المدخل لدراسة القرآن الكريم. أبو شهبة، مرجع سابق، ص ٢٠. (٤) المصدر السابق. (٥) الكفافي، د. محمد عبد السلام والأستاذ الشريف، عبد الله، في علوم القرآن دراسات ومحاضرات، بيروت_لبنان، دار النهضة العربية،١٩٧٢،ص ٢٧. (٦) د. الصالح، صبحي، مباحث في علوم القرآن، الطبعة الخامسة والعشرون، بيروت_لبنان، دار العلم للملايين،٢٠٠٢ م، والقطان، مناع، مباحث في علوم القرآن، الطبعة الثانية، الرياض، مكتبة المعارف للنشر والتوزيع،١٤١٧ هـ/١٩٩٦ م. (٧) د. زرزور، عدنان محمد، فصول في علوم القرآن، الطبعة الأولى، بيروت_لبنان، المكتب الإسلامي،١٤١٩ هـ/١٩٩٨ م، ص ١٠. (٨) انظر: تفسير السمعاني: ١١٥٥، وتفسير الطبري: ٢٣/ ٤٩٩.
1 / 17
(١) انظر: مناهل العرفان: ٢٣، ودراسات في علوم القرآن الكريم، فهد الرومي: ٣٢. (٢) مناهل العرفان: ٢٣. (٣) مباحث في علوم القرآن، د الصالح: ص ١٢٤. (٤) في علوم القرآن، الكفافي والشريف، مرجع سابق، ص ٣٣. (٥) انظر: المدخل لدراسة القرآن الكريم. أبو شهبة، مرجع سابق، ص ٢٦.
1 / 18
(١) حكاه عنه الماوردي في النكت والعيون: ١/ ٢٤. (٢) انظر: معاني القرآن: ١/ ٣٠٥، وتهذيب اللغة: ٣/ ٢٩١٣. (٣) انظر: مجاز القرآن: ١/ ١، والبرهان للزركشي: ٣/ ٥٧٦. (٤) البيت من معلقته، وانفرد أبو عبيدة بهذه الرواية، أنظر شرح العشر للتبريزى ١١١، وهو فى جمهرة الأشعار ٧٦، والأضداد للأصمعى ٦، والطبري ٢٩/ ١٠٢، والجمهرة ١/ ٢٢٨، والقرطبي ٣/ ١١٤، واللسان والتاج (قرأ).
1 / 19
(١) «أي لم تضم ... قط»: رواه أبو الطيب اللغوي عن أبى عبيدة (الأضداد ٨٠ ب)، وهو فى الأضداد للاصمعى ٦، وأخذه البخاري، وقال ابن حجر: هو قول أبى عبيدة أيضا قاله فى المجاز رواية أبى جعفر المصادرى عنه، وأنشد قول الشاعر: «هجان» البيت. والسلى بفتح المهملة وتخفيف اللام. وحاصله أن القرآن عنده من «قرأ» بمعنى جمع، لا من «قرأ» بمعنى تلا. (فتح الباري ٨/ ٣٤٠) (٢) مجاز القرآن: ١/ ٢ - ٣. (٣) انظر: تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "التفسير الكبير" ٥/ ٨٦. (٤) تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "اللسان" ٦/ ٣٥٦٥. (٥) تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "اللسان" ٦/ ٣٥٦٥. (٦) البيت لحميد بن ثور في "ديوانه" ص ٢١، "لسان العرب" ٦/ ٣٥٦٥ (قرأ). (٧) تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢، "اللسان" ٦/ ٣٥٦٥. (٨) "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩١٢. (٩) هو: علي بن إسماعيل بن أبي بشر، أبو الحسن تتلمذ في العقائد على الجبائي زوج أمه، وبرع في علمي الكلام والجدل على طريقة المعتزلة، ثم رجع فرد عليهم، وشُهر بمذهب ينسب إليه، وقيل إنه رجع بعده إلى مذهب السلف، له: "مقالات الإسلاميين"، و"الإبانة"، توفي سنة ٣٢٤ هـ. انظر: "شذرات الذهب" ٢/ ٣٠٣، "الأعلام" ٤/ ٢٦٣. (٤) في (م): (كتاب). (١٠) البرهان، للزركشي: ١/ ٢٧٨. ونقله الواحدي في التفسير البسيط: ٣/ ٥٧٦، وهذا مذهب الأشاعرة واعتقاد السلف إثبات صفة الكلام لله تعالى على الوجه اللائق به سبحانه من غير تشبيه ولا تمثيل ولا تكييف ولا تعطيل على حد قوله تعالى: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ [الشورى: ١١]. (١١) نقلا عن التفسير البسيط: ٣/ ٥٧٧، والتفسير الكبير: ٥/ ٨٦. (١٢) حكاه عنه الماوردي في النكت والعيون: ١/ ٢٣.
1 / 20