Nazareth
أو ما هو قريب من هذا الاسم.
2
هذا وتعزز التنقيبات الأثرية في الموقع الذي يدعى الناصرة اليوم هذه المعلومات المستقاة من التاريخ. يقول الباحث أيتيان نودي الأستاذ في مدرسة أورشليم للدراسات الكتابية والأركيولوجية ما يلي: «لقد أجرينا تنقيبات أثرية في
Nazareth
تحت الكنيسة (= بازاليكا) الحالية، فوجدنا بعض البقايا التي ترجع إلى القرن الثاني وما بعده، أما من القرن الأول فلم نجد شيئا واضحا، إن لم نقل أكثر.» ويقول المؤرخ الفرنسي بيار أنطوان برنهايم: إن
Nazareth
لم تكن موجودة أيام المسيح، وهذه حقيقة ثابتة من الناحية الأركيولوجية والتاريخية. وهكذا يقول أيضا الشارح الكاثوليكي الكبير م.أ. بومار في دراسة له عن إنجيل مرقس، وغيره من الشارحين أمثال تروكمي وكروسمان وكولبير وغيرهم.
3
كيف إذن تم الربط بين
অজানা পৃষ্ঠা