আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ل 229
من حديت الف ليله وليله فلما كانت الليلة القابله قالت نعم بلغنى [ايها الملك السعيد] ان الخليفه كان ليلة من الليالى عابرا الى القصر وادا به يسمع قايلا يقول (212) :
1 احرق القلب والحشا ما الاقى
وقضى الدهر بيننا بالفراقى
2 جمع الله شمل كل محب
وبدا
بي لاننى
مشتاقي قال الخليفه من فى هده المقصوره . قالوا يا مولانا الجاريه انيس الجليس الدى ارسلت مولاها الى البصره واعطيته مكان الامير محمد ابن سليمان . فلما سمع دلك طلب حعفر وقال له نسينا على ابن خاقان وما سيرنا له تشريف ولا تقليد ونخاف يكون عدوه عمل عليه وقتله ، فتركب على خيل البريد واعبر البصره ، ان وجدت فرط فيه الفرط اشنق الوزير وان وجدته بالحياه احمله هو 10 والسلطان والوزير الى بين يدى على الهيه الدى تجدهم عليها ، ولا تغيب غير مسافة الطريق . فجهز جعفر حاله وركب فى جماعه من ارباب دولته وسار من وقته وادرك شهرازاد الصباح فسكتت عن الحديت
فلما كانت الليله الهابله فالت نعم بلغنى [ايها الملك السعيد] ان الوزير ركب وسار من ساعته حتى وصل الى
পৃষ্ঠা ৪৭৯