আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
قصة الجارية أنيس الجليس ونور الدين ابن خاقان ابرهيم الى ، مادا هده . والشيخ ابرهيم صحى من السكر وجعل يمرغ شيبته 10 47/32 و على اديم الارض وانشد يقول
هده الابيات (207) :
1 هبني چنيت بما زلت به قدمي
فالعفو يطلب من اسياده الخدمى
2 فعلت ما يقتضيه الجهل معترفا
فاين ما يقتضيه العفو والكرمى
قال فعفا الخليفه عنه . تم امر بالجاريه ان تحمل الى القصر وافرد لها منزلا وحدها ووكل بها خدما وقال لها اعلمى ان ارسلت سيدك الى البصره سلطان وادا بعتنا له التشريف والتقليد نبعتك له ان شا الله تعالى . هده ما جرا لهاولاى . واما ما كان من نور الدين ابن خاقان فانه لا زال ساير حتى 15 وصل الى البصره فطلع قصر السلطان واعطاه الورقه . فلما قراها قبلها وقام وقف تلات مرات وقال السمع والطاعه لله تعالى ولامير المومنين . ثم انه اراد ان ينزع نفسه من الملك وادا بالوزير قد حضر ، فاخد السلطان ناوله الورقه . فلما قراها اخد البسمله قطعها وحطها فى فمه مضغها ، فقال السلطان لم فعلت هدا . قال وانت يا مولانا السلطان خطر لك ان هدا خط الخليفه . قال 20 السلطان والا . قال الوزير لا وحياتك يا ملك الزمان وانما هدا شيطان زوره على الخليفه ، والا احدا يجى بلا تشريف ولا تقليد ولا قاصد الا كدى وحده . قال السلطان وما الراى . قال الراى تسلمنى هدا وننتظر مسافة وخد حقى من هدا الطريق ، ان لم يات التشريف ولا التقليد والا فاعرف ان كلامى صحيح
وادرك شهرازاد الصباح فسكتت عن الحديت
পৃষ্ঠা ৪৭৫