আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
قصة نور الدين بن بكار والجارية شمس النهار اقمار لدتهم وغابت نجوم فرحهم ، وخافوا ان يكون امرهم قد ظهر. فضحكت 40 الجاريه شمس النهار
وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . فقالت دينارزاد لاختها ما اطيب حديتك واغربه . قالت اين هدا مما احدتكم به فى الليلة القابله ان حشت وابقانى الملك
فلما كانت الليلة القابله قالت
بلغنى [ايها الملك السعيد] ان على ابن بكار وصاحبه ابو الحسن العطار لما سمعوا الكلام خافوا. فضحكت شمس النهار وقالت للجاريه ابطى عليهم ساعه بقدر ما نخفى اتارنا . [قال ابو الحسن] «تم تقدمت الى الغلام ونهضت على كره منها وامرت بالقبه فغلقت ابوابها وارخيت عليها مقاطعها وستورها وغلقت ابواب القاعه وخرجت الى البستان ونحن لابتين مكاننا ، وقد امرت برفع الاسره فرفعت وجلست على سريرها واجلست بين يديها جارية تكبس رجليها . تم قالت لبعض الخدم ادنى لهم بالدخول . فدخلوا التلاته ومعهم ا 10 عشرون خادما باظرف الزى واجمله وفى اوساطهم مناطق الدهب وهم متقلدون بالسيوف فسلموا باحسن سلام فردت عليهم السلام ولقيتهم بالبشاشه والاكرام ، فاقبلت على مسرور وقالت ما الخبر . قال امير المومنين يسلم عليك ويستوحش لك ويسال عنك ويشعرك انه سر فى يومه هدا سرورا احب ان تكون خاتمته الليله بك وعندك وبرويتك ، فتاهبى لقدومه وتقدمى الى زخرفة 15 9/32ظ قصرك . فقبلت الارض وقالت السمع والطاعه لله ولامير المومنين . وتقدمت
পৃষ্ঠা ৩৯১