أَربَع، وَمِن أَعْدَادِهِنَّ مِنَ الإِبِلِ». (١) =صحيح
الْجِدَال فِي الْقُرْآن
٧٦٩ - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁: عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ قَالَ: «الْمِرَاءُ (٢) فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ». (٣) =حسن صحيح
٧٧٠ - وَعَنْهُ ﵁: أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: «أُنْزِلَ الْقُرَآنُ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف، الْمِرَاء فِي الْقُرَآن كُفْر». (٤) =صحيح
فَضْل الْقِرَاءَة فِي الْمُصْحَف
٧٧١ - عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ﵁ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُحِبَّ اللهَ وَرَسُولَهُ فَلْيَقْرَأ فِي الْمُصْحَفِ». (٥) =حسن
فَضْل خَفْض الصُّوت فِي تِلاَوَةِ الْقُرْآن
٧٧٢ - عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ ﵁ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ: «الْجَاهِرُ بِالْقُرْآنِ: كَالْجَاهِر بِالصَّدَقَةِ، وَالْمُسِرُّ بِالْقُرْآنِ (٦): كَالْمُسِرِّ
(١) مسلم (٨٠٣) باب فضل قراءة القرآن في الصلاة وتعلمه، أحمد (١٧٤٤٤)، واللفظ له، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
(٢) المراء: الجدال.
(٣) أبو داود (٤٦٠٣) باب النهي عن الجدال في القرآن، تعليق الألباني "حسن صحيح".
(٤) أحمد (٧٩٧٦)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الشيخين"، السنن الكبرى (٨٠٩٣ (المراء في القرآن، واللفظ له، "إسناده صحيح على شرط الشيخين".
(٥) حلية الأولياء (٧/ ٢٠٩)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (٦٢٨٩)، الصحيحة (٢٣٤٢).
(٦) المسر بالقرآن أفضل من الجاهر به، لأن صدقة السر أفضل عند العلماء من صدقة العلانية.
1 / 280