التعليقة الكبيرة - أبو يعلى - من الاعتكاف للبيوع

আবু ইয়ালা আল-হানবালী d. 458 AH
71

التعليقة الكبيرة - أبو يعلى - من الاعتكاف للبيوع

التعليقة الكبيرة - أبو يعلى - من الاعتكاف للبيوع

তদারক

لجنة مختصة من المحققين بإشراف نور الدين طالب

প্রকাশক

دار النوادر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣١ م - ٢٠١٠ هـ

জনগুলি

المرض لم يجزئه، وليس كذلك هاهنا، لأنه أحج عن نفسه في حالةٍ جاز له أن يحج، فأجزئه، كما لو اتصل به الموت. ٢٠ - مسألة من كان البحر بينه وبين طريق مكة، والغالب منه السلامة، فعليه الحج: ذكره أبو بكر في كتاب "الخلاف"، وهو قول أبي حنيفة ومالك. قال أصحاب الشافعي: فيها قولان. دليلنا: قول النبي ﷺ: "لا يركب البحر إلا حاج، أو معتمر، [أو غاز في سبيل الله] " [ولأن] الغالب منه السلامة، فهو كالبر. ولأنه طريق جاز سلوكه للتجارة، فجاز سلوكه للحج والعمرة. ولأنه أحد المركبين، فجاز وجوب الحج بالقدرة عليه، كالبر. واحتج المخالف بأن الغالب على البحر الخطر؛ لأنه لا يخلو من

1 / 75