التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
প্রকাশক
دار ابن كثير دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة
প্রকাশনার বছর
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
মুস্তাফা দীব আল-বাঘ d. Unknownالتذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
প্রকাশক
دار ابن كثير دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة
প্রকাশনার বছর
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
(١) روى البخاري (١٢١٤) ومسلم (٩٤١) عن عائشة ﵂ قالت: كُفنَ رسولُ الله ﷺ في ثلاثَةِ أثْوَابٍ بِيض سحُوليةِ، ليس فيها قميص ولا عمامَة. [سحوليًة: ثياب بيض نقية لا تكَون إلاّ من القطن، وقيل: نسبة إلى بلد باليمن] وانظر: ص ٧٤ حاشية ٥. (٢) روى البخاري (١١٨٨) ومسلم (٩٥١) عن أبي هريرة ﵁: أن رسول الله ﷺ نَعَى النَّجَاشيَّ في اليوم الذي مات فيه، خَرَجَ إلى المُصَلَى، فصف بهم، وكَبر أربعًا. (٣) روى البخاري (١٢٧٠) عن طلحةَ بن عبد الله بن عوف قال: صيت خلف ابن عباس ﵄ على جنازة، فقرأ بفاتحةِ الكتاب، فقال: لِيَعْلموا أنَها سُنة. (٤) روى الشافعي في مسنده والنسائي (٤/ ٧٥) بإسناد صحيح عن أبي أمامة بن سهل ﵁: أنه أخبره رجل من أصحاب النبي ﷺ: أن السنة في الصلاة على الجنازة أن يكبر الإمام، ثم يقرأ بفاتحة الكتاب بعد التكبيرة الأولى سرًا في نفسه، ثم يصلي على النبي ﷺ، ويخلص الدعاء للجنازة في التكبيرات، ولا يقرأ في شيء منهن، ثم يسلم سرًا في نفسه. [انظر هامش الأم: ٦/ ٢٦٥].
1 / 87