التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
প্রকাশক
دار ابن كثير دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة
প্রকাশনার বছর
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
মুস্তাফা দীব আল-বাঘ d. Unknownالتذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
প্রকাশক
دار ابن كثير دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة
প্রকাশনার বছর
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
(١) روى أبو داود (٥٩٦) وغيره، عن مالك بن الحويرث ﵁ قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: (مَنْ زار قومًا فلا يَؤُمَهُمْ، وَلْيَؤُمَّهُمْ رَجُلٌ مِنْهُم). ومفهومه: أن المرأة لا تؤم القوم وفيهم الرجال. (٢) القارىء هو الذي يحسن قراءة الفاتحة، والأمي هو الذي يخل بحرف منها، ولم تصح القدوة به لأن قراءتها كاملة ركن كما علمت، وصحت صلاته لنفسه ضرورةً لعدم قدرته على التعلم. (٣) أي بصلاة الإمام كأن يسمعه أو يراه، أو يسمع مبلغا، أو يرى بعض الصف. (٤) حاجز يمنع الاستطراق أو المشاهدة. (٥) لقوله تعالى: "وَإذَا ضَرَبْتُمْ في الأرْض فَلَيْسَ عَلَيكُمْ جَنَاحٌ أنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاة" / النساء: ١٠١/. [ضربتم: سافرتم]. روى مسلم (٦٨٦) عن يعلى أمية قال: قلت لعمر بن الخطاب ﵁: "لَيس عَلَيكم جُنَاحٌ أنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَلاةِ إنْ خِفْتُم أنْ يُفتِنكُمُ الّذِين كفرُوا " فقد أمِنَ الناسُ؟ فقال: عجت مما
1 / 72