التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
প্রকাশক
دار ابن كثير دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة
প্রকাশনার বছর
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
মুস্তাফা দীব আল-বাঘ d. Unknownالتذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
প্রকাশক
دار ابن كثير دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة
প্রকাশনার বছর
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
(١) الأصل في وجوبه: قوله تعالى: " وَللهِ عَلى النّاس حج الْبيْتِ منِ اسْتَطَاعَ إلَية سبيلًا " / آل عمران: ٩٧ /. وأحاديث، منهًا: ما رواه مسلم (١٣٣٧) عن أبي هريرة ﵁ قال: خَطَبَنَا رسول الله ﷺ فقال: (أيُّها النَّاسُ، قَدْ فَرَضَ اللهُ عَلَيكُمْ الْحَج فحُجُّوا). وحديث الصحيحين: (بني الإسلام على خمس ...) انظر ص ٣٩ حاشية ١. (٢) لتفسير السبيل في الآية بهما، روى الحاكم (١/ ٤٤٢) عن أنس ﵁، عن النبي صلي الله عليه وسلم، في قوله ﵎: "وَللهِ عَلى الناسِ حج البَيتِ مَن اسْتَطَاعَ إلَيهِ سَبِيلا " قال: قيل: يا رسولَ الله، ما السبيلُ؟ قال: (الزادُ وَالراحِلةُ). قال: هذا حديث صحيح. (٣) أي سلامة الطريق من المؤذيات، وبقاء زمن يتسع لوصوله عادة. (٤) وهو عند الإطلاق: نية الدخول في حج أو عمرة، قال في المصباح المنير: أحرم الشخص نوى الدخول في حج أو عمرة، ومعناه: أدخل نفسه في شيء حرم عليه به ما كان حلالًا له. والمراد به هنا الدخول، لذكر المصنف النية معه.
1 / 110