Al-Riyad al-Badi'a fi Usul al-Din wa Ba'd Furu' al-Shari'a
الرياض البديعة في أصول الدين وبعض فروع الشريعة
প্রকাশক
مكتبه اشاعت الإسلام
প্রকাশনার স্থান
دهلی
জনগুলি
শাফেয়ী ফিকহ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
Al-Riyad al-Badi'a fi Usul al-Din wa Ba'd Furu' al-Shari'a
মুহাম্মদ হাসবাল্লাহ (d. 1335 / 1916)الرياض البديعة في أصول الدين وبعض فروع الشريعة
প্রকাশক
مكتبه اشاعت الإسلام
প্রকাশনার স্থান
دهلی
জনগুলি
وَيُسَنُّ بَعْدَها أَيْضًا لِلْجَمَاعَةِ خُطْبَتَانِ كَخُطْبَتَيِ الْعِيدِ لَكِنَّهُ يَسْتَغْفِرُ اللهَ تَعَالَى فِي أَوَّلِ الْأُولَى مِنْهُمَا تِسْعَ مَرَّاتٍ وَفِي أَوَّلِ الثَّانِيَةِ سَبْعًا (وَصَلَاةُ الِاسْتِسْقَاءِ) تُفْعَلُ عِنْدَ حَاجَةِ السُّقْيَا مِنَ اللهِ تَعَالَى وَهِيَ كَصَلَاةِ الْعِيدِ وَيُسَنُّ لِلْجَمَاعَةِ خُطْبَتَانِ كَخُطْبَتَيْهِ إِلَّا أَنَّ الْخَطِيبَ يُبْدِلُ التَّكْبِيرَاتِ بِالِاسْتِغْفَارِ وَيَتَوَجَّهُ لِلْقِبْلَةِ فِي أَثْنَاءِ الْخُطْبَةِ الثَّانِيَةِ وَيَقْلِبُ رِدَاءَهُ وَيَجْعَلُ أَعْلَاهُ أَسْفَلَهُ وَيَمِينَهُ يَسَارَهُ وَيَفْعَلُ النَّاسُ مِثْلَهُ وَهُمْ جَالِسُونَ وَيَدْعُو اللهَ تَعَالَى سِرًّا وَجَهْرًا وَيُؤَمِّنُ النَّاسُ عَلَى دُعَائِهِ إِذَا جَهَرَ وَيَدْعُونَ لِأَنْفُسِهِمْ سِرًّا عِنْدَ إِسْرَارِهِ وَيُسَنُّ الْغُسْلُ لِكُلٍّ مِنَ الْعِيدَيْنِ وَالْكُسُوفِ وَالِاسْتِسْقَاءِ
كُلُّ مَيِّتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَجِبُ غُسْلُهُ وَتَكْفِينُهُ وَالصَّلَاةُ عَلَيْهِ وَدَفْنُهُ إِلَّا الشَّهِيدَ فِي قِتَالِ الْكُفَّارِ وَالسِّقْطَ إِذَا نَزَلَ مَيِّتًا قَبْلَ تَمَامِ أَشْهُرِهِ فَإِنَّهُمَا لَا يُغَسَّلَانِ وَلَا يُصَلَّى عَلَيْهِمَا (وَأَقَلُّ) غُسْلِ الْمَيِّتِ تَعْمِيمُ جَسَدِهِ بِالْمَاءِ مَرَّةً وَاحِدَةً بِشَرْطِ أَنْ تَزُولَ عَنْهُ الْأَوْسَاخُ الَّتِي تَمْنَعُ وُصُولَ الْمَاءِ إِلَى جَسَدِهِ بِتلِكَ
29