المعجم الكبير للطبراني من جـ ٢١
المعجم الكبير للطبراني من جـ ٢١
তদারক
فريق من الباحثين بإشراف وعناية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
জনগুলি
[١٧] أخرجه الطيالسي (٨٢٥)، والبزار (٣٢٧٦)، والمصنف في «الصغير» (٣٨٢- الروض الداني)؛ من طريق شعبة، به مختصرًا جدًّا بلفظ: «في الجسد مضغة ...» . وانظر رقم [٥٤] .
[١٨] أخرجه أبو عوانة في "مسنده" (٥٤٧٢)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٧٥١) وابن حبان (٢٩٧) مختصرًا؛ من طريق جرير، به. وانظر رقم [٥٩] . ⦗٣٩⦘ (١) هو: ابن مقسم. (٢) في الأصل: «عن قال» . (٣) أي: سمعت رسول الله ﷺ يقول ... إلخ، كما في مصادر التخريج، فحذف الفعل «يقول» وهو مرادٌ في الكلام، وحَذْفُ فعل القول لدلالة الكلام عليه، كثيرٌ في اللغة؛ كما في قوله تعالى: ﴿جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ *سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبى الدَّارِ *﴾ [الرّعد: ٢٣-٢٤] أي: يقولون: سلام عليكم. وانظر: "مغني اللبيب" (ص٥٩٦) . (٤) قوله: «وإن حمى الله الذي حماه على عباده» كذا وقع في الأصل، وفي "شرح مشكل الآثار" في الموضع السابق: «وإن حمى الله الذي حرمه على عباده» . وفي بعض ألفاظ الحديث في الروايات الأخرى: «وإن حمى الله محارمه» . وقوله: «الذي حماه على عباده» يحتمل أن يُعرب صفةً لـ «حِمَى الله»، أو خبرًا لـ «إن»، فإن أُعرب صفةً احتاجت الجملة إلى تقدير خبرٍ؛ وهو: «محارمُه» . فالأولى أن يعرب خبرًا لـ «إنّ»؛ والمراد: الذي (حرَّمه) على عباده، أي: محارمه. وقد تقدم تفسير «الحمى» في أول الباب.
21 / 38