المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

ইবন ইয়াসাউন d. 542 AH
71

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

তদারক

محمد بن حمود الدعجاني

প্রকাশক

عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م

প্রকাশনার স্থান

السعودية

জনগুলি

وقوله أيضًا ١٧: ". . . وقد حكى سيبويه هذه مئة بيضًا". والنص في الكتاب ٢/ ١١٢. وقوله أيضًا ٢٢ وهو يتحدَّث عن معنى (كفاف): ". . . وهذا بمنزلة نزال، قال سيبويه: "دعنى كفافِ" أيْ، دعني المكافة". والنص في الكتاب ٣/ ٢٧٥. ٣ - (المفضليات)؛ قال ٤٥ وهو يتحدَّث عن الشَّاهد (يا سيدًا): "ونسب في المفضليات للسفاح بن بكير". والشاهد فيها ٣٢٣. ٤ - (كتاب المصادر)، للفرَّاء، وهو من الكتب المفقودة وهذا مما يزيد في قمية الكتاب. نقل عنه وهو يتحدَّث عن معنى (قر) ٦٣ وذلك حيث يقول: "وقال الفرَّاء في كتاب المصادر: (قررت بالمكان أقَرَّ) ". ٥ - (كتاب الحروف)؛ لأبي عمرو الشيباني. نقل عنه في موضعين: الأوَّل: في قوله ٧ وهو يتحدّث عن الشَّاهد: (وقد جعلت نفسي. . .): "كذا رواه أبو عمرو في كتاب الحروف". والبيت فيه ٢/ ٢٨٥. الثاني: في قوله ٥٨ وهو يتحدَّث عن معنى (الزيزا): "والزيزاء الأرض الغليظة المستوية التي لا شجر فيها، وحداتها: زيزاءة عن أبي عمرو في كتاب الحروف". والنص فيه ٢/ ٤٤. ٦ - (شرح شعر المرار الأسدي)، لأبي عمرو الشيباني، أشار إليه ابن يسعون وهو يتحدَّث عن معنى (تفالى) ٤٢ وذلك حيث يقول: "قوله: (تفالى) معناه: جعل بعض هذه الحمير يكوم عرف

1 / 77