المنهج الصحيح في الجمع بين ما في المقنع والتنقيح

শিহাবুদ্দিন আল-আসকারী d. 910 AH
67

المنهج الصحيح في الجمع بين ما في المقنع والتنقيح

المنهج الصحيح في الجمع بين ما في المقنع والتنقيح

তদারক

[رسالة دكتوراة بقسم الفقه - كلية الشريعة - الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، بإشراف د عبد المحسن بن محمد المنيف، ١٤٣٤ هـ]

প্রকাশক

مكتبة أهل الأثر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م

প্রকাশনার স্থান

دار أسفار) - (الكويت)

জনগুলি

الخير، وكان لا يتردد إلى أحد من أهل الدنيا، ولا يتكلم فيما لا يعنيه، وكان الأكابر والأعيان يقصدونه؛ لزيارته والاستفادة منه، وحجّ، وزار بيت المقدس مرارًا، ومحاسنه أكثر من أن تحصر، وأشهر من أن تذكر» (^١). وقال أيضا (^٢): «وصار قوله حجّة في المذهب يعوّل عليه في الفتوى والأحكام في جميع مملكة الإسلام». وقال ابن بدران في المدخل: «فصار كتابه تصحيحا لغالب كتب المذهب، وبالجملة فهذا الفاضل يليق بأن يطلق عليه مجدد مذهب أحمد في الأصول والفروع (^٣)». وقال أيضا (^٤): «محرر أصول المذهب وفروعه».

(^١) ينظر: شذرات الذهب ٩/ ٥١١. (^٢) ينظر: شذرات الذهب ٩/ ٥١١. (^٣) ينظر: المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل ص ٤٣٦. (^٤) ينظر: المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل ص ٤٦٢.

1 / 72