المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب

বকর ইবন আবদ আল্লাহ d. 1429 AH
131

المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب

المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب

প্রকাশক

دار العاصمة للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٧ هـ

জনগুলি

فتصحفت على بعضهم إلى " الاستنان " أي السواك باليسار وهذا في مبحث: هل يستاك للوضوء بيمينه أم بيساره؟ (١) - المتابعة عليه. والتتابع إنما يكون عند فشو الجهل، وتقليد الأَوراق. - الغلط في الأَسماء والحدود (٢) . - عدم الربط بين ما في الكتاب وشرط المؤلف في مقدمته. - عدم الربط بين المسألة والباب الذي عقد لها. - ومن أَسباب الغلط أَن يقول الإمام قولا فيزيد بعض الأصحاب في قدره أو نوعه؛ للِإيضاح، فينسبُ الناقلُ الكُلَّ إلى الإمام أَحمد. - ومن أسباب الغلط: نصرة القول عن الإمام على خلاف الدليل. - ومن أَسباب الغلط: اعتماد الكتب المنتقدة في المذهب، دون المعتمدة. ويأتي بيانهما في: " المبحث الرابع من: " المدخل الثامن ". كما أن الكتب المحررة مظنة- أيضا- للغلط في بعض الروايات بأي من أسباب الغلط. - ومنه الاعتماد في النقر على نسخة سقيمه غير مقابلة ولا مصححة. مثاله: ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله تعالى- في: " المناسك " إذ قال: " قال حرب: سألت أحمد، قلت: فإن رمى جمرة العقبة من فوقها؟ قال: لا ولكن يرميها من بطن

(١) الإنصاف للمرداوي: ١/ ١٢٨ (٢) انظر فهرس الفتاوى: ٣٦/ ١٥٧

1 / 123