المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب

বকর ইবন আবদ আল্লাহ d. 1429 AH
130

المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب

المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب

প্রকাশক

دار العاصمة للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٧ هـ

জনগুলি

فيه، فإِنك إذا أَتقنت هذه الطرق كنت بمنْأىً عن الوقوع في الغلط. وهي مبينة مفصلة في: " المدخل الخامس ". ٤- في تَشْخِيْصِ أَسباب الغلط في المذهب منها: - إِطلاق قول عن الإمام لم يقله، وحقيقته عن الأصحاب. - عكسه. - التصرف في لفظ الإمام بما يصرفه عن مراده. - فهمه على غير مراده. وقد اشتهر بهذا أبو بكر عبد العزيز غلام الخلال، في كتابه: " التنبيه " وغيره، كما أشار إلى بعض غلطه في ذلك: الحافظُ ابن رجب في: " القواعد/ ١٦٩ " فقال: " وأبو بكر كثيرا ما ينقل كلام أحمد بالمعنى الذي يفهمه منه، فيقع فيه تغيير شديد، ووقع له مثل هذا في كتاب: زاد المسافر كثيرا " انتهى والزركشي في: " شرح الخرقي: ٦ /٤٧٨ " (١) . - الغفلة عما في أقواله من الِإطلاق والتقييد، وما إلى ذلك - إِغفال بساط الحال لروايات الإمام - الاعتماد في مذهبه على قول رجع عنه. - الجمع بين روايتين مع واجب التفريق بينهما - عكسه - التصحيف والتحريف والتطبيع ومن التصحيف- في رأي ابن رجب- أن حربًا الكرماني روى عن الإمام أحمد: الاستنثار باليسار،

(١) وانظر أسباب تعدد الرواية في المذهب الحنبلي: ص/ ٢٦-٢٧

1 / 122