المعايير الجلية في التمييز بين الأحكام والقواعد والضوابط الفقهية
المعايير الجلية في التمييز بين الأحكام والقواعد والضوابط الفقهية
প্রকাশক
مكتبة الرشد
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
১৪২৯ AH
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
ফিকহের নিয়ম
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
المعايير الجلية في التمييز بين الأحكام والقواعد والضوابط الفقهية
ইয়াকুব বা হুসাইনالمعايير الجلية في التمييز بين الأحكام والقواعد والضوابط الفقهية
প্রকাশক
مكتبة الرشد
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
১৪২৯ AH
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
وتأكيداً لما ذكرناه من المعيار الذي ارتضيناه، نطبق ذلك على قواعد أخر غير القواعد الكبرى الخمس، التي سبق تطبيق هذا المعيار أو الضابط عليها. وفيما يلي بعض هذه القواعد:
وهذه القاعدة قضية مهملة لكنّها كشأن القضايا الأخرى، تؤول إلى كليّة، بحسب حالها، أي كل تابع تابع. ومعنى القاعدة: أنّ التابع لشيء
(١) انظر في القاعدة: الأشباه والنظائر للسيوطي ص ١٣٠، والأشباه والنظائر لابن نجيم ص ١٢٠، والمادة (٤٧) من مجلة الأحكام العدلية، وزواهر القلائد للأحسائي ص ١٠، وشرح المجلة للأتاسي ١٠٧/١، ودرر الحكام ٤٧/١، وشرح القواعد الفقهية للزرقا ص ١٩٧.
67