212

লুলু মারসুক

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

তদারক

فواز أحمد زمرلي

প্রকাশক

دار البشائر الإسلامية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

১৪১৫ AH

প্রকাশনার স্থান

بيروت

জনগুলি

হাদিস
فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطيعُوا: ثمَّ اتّفق الْكل على كتمان ذَلِك. وَكَذَلِكَ روايتهم أَن الشَّمْس ردَّتْ لَهُ بعد الْعَصْر، وَالنَّاس يشهدونها وَلَا يعرفهُ إِلَّا أم سَلمَة. وَمِنْهَا: أَن يكون فِي الحَدِيث تَارِيخ كَذَا مثل قَوْله: إِذا كَانَ سنة كَذَا وَقع كَذَا، كَقَوْل الْكذَّاب: إِذا انكسف الْقَمَر فِي الْمحرم كَانَ الغلاء والقتال وشغل السُّلْطَان، وَإِذا انكسف فِي صفر كَانَ كَذَا، وَاسْتمرّ الْكذَّاب فِي الشُّهُور كلهَا، وَأَحَادِيث هَذَا الْبَاب كلهَا كذب مفترى. وَحَدِيث: يكون فِي رَمَضَان هدة توقظ النَّائِم وتقعد الْقَائِم وَتخرج الْعَوَاتِق من خدرها، وَفِي شَوَّال مهمهة، وَفِي ذِي الْقعدَة تميز الْقَبَائِل بَعْضهَا من بعض، وَفِي ذِي الْحجَّة تراق الدِّمَاء. وَحَدِيث: يكون صَوت فِي رَمَضَان إِذا كَانَ لَيْلَة النّصْف من لَيْلَة الْجُمُعَة يصعق لَهُ سَبْعُونَ ألفا، ويصم سَبْعُونَ ألفا. وَحَدِيث: عِنْد رَأس الْمِائَة يبْعَث الله ريحًا يقبض فها روح كل مُؤمن.

1 / 233