فاتح الجزيرة وشطرٍ من أرمينية، تحدّث عن إسلامه، وعن جهاده في العراق، والشام، وتحدّث عنه فاتحًا، وإنسانًا، وقائدًا، وكذلك كان حديثه عن سائر القادة الفاتحين.
بقي أن نعرف أن اللواء المؤلف رجع إلى (٨٦) مرجعًا ومصدرًا عربيًا، و(١١) مرجعًا أجنبيًا، في تأليف هذا الكتاب القيّم.
***