اللمعات النيرة في شرح تكملة التبصرة
اللمعات النيرة في شرح تكملة التبصرة
তদারক
صالح المدرسي
প্রকাশক
مرصاد
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪২২ AH
প্রকাশনার স্থান
قم
জনগুলি
শিয়া ফিকহ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
اللمعات النيرة في شرح تكملة التبصرة
মুহাম্মদ কাজিম আখুন্দ খুরাসানি d. 1329 / 1911اللمعات النيرة في شرح تكملة التبصرة
তদারক
صالح المدرسي
প্রকাশক
مرصاد
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪২২ AH
প্রকাশনার স্থান
قم
জনগুলি
(الثانية) (1): المشهور بين أصحابنا، كما عن محكي المختلف (2)، والذكرى (3)، أن (صدر الميت) كالميت في أحكامه من التغسيل، والتكفين، والتحنيط والصلاة عليه، والدفن، بل ربما يستظهر الإتفاق من بعض (4) عليه.
الباب الثالث: في الغسل (غسل الأموات - مسائل)...
وقد استدل عليه مضافا إلى ذلك، بأنه كان من جملة يجب لها، فيستصحب حيث لا يعلم القاطع (5).
وفيه: إنه إنما وجب للجملة بما هي هيئة انسان، لا لكل جزء من أجزائها.
مع أنه لو سلم لتم في ما وجب فعلا للجملة، للتمكن منها قبل تقطيعها، ولم يأت بها، لا في ما لم يتمكن إلا بعد التقطيع.
وبقاعدة " الميسور لا يسقط بالمعسور " (6). وهو لا يخلو عن نظر، للتأمل في كون غسله - مثلا - ميسورا من غسل الميت، بل هنا لا ميت، مع أن الصلاة عليه ليس الميسور من الصلاة على الميت، كما هو واضح.
وبالمرفوعة المحكية بمنطوقها ومفهومها الموافق عن جامع البزنطي:
" المقتول إذا قطع بعض أعضائه يصلى على العضو الذي فيه القلب " (7) بناء على أن المتبادر من العضو الذي فيه القلب - وهو المستقر له - هو الصدر.
وفيه منع المبنى لولا دعوى ظهورها في اعتبار وجود القلب فيه فعلا.
পৃষ্ঠা ১৫৭
১ - ৩০৫ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন