253

الكفاية في الهداية

الكفاية في الهداية

জনগুলি

============================================================

نور الدين الصابوني 293 امسالة زيد وزينتب] وقوله تعالى: وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك}1 نزلت في زيد المتبنى2 كان عبدا له فأعتقه وتبناه، وكانوا2 يقولون:4 زيد بن محمد، كما هو دأبهم حتى طلق زيد زينب وتزوجها رسول الله فطمن الناس وقالوا: تزوج بحليلة ابنه فنزل قوله تعالى: ما كان لحتد أبا أحدو (1161ظ) من جالكة)،1 وقوله : (وما جعل أرعياءكم} إلى قوله { ادعوهم لابايهم)،2 وقوله: أنعم الله عليه} يعني بالهداية والإسلام وأنعت عليه بالعتق والتربية والتقريب.

وإن كانت هذه النعم من الله تعالى أيضا2 بالقاء المحبة والشفقة في قلب النبي ظالي إلا أنه أضافاها] إلى النبي ظال فإنه جرى على يديه. وفيه4 دليل أن شكر النعمة كما يلزم للمسبب يلزم السبب بالقيام عليه، كما قال ظا: امن اصطنع اليكم معروفا فكافثوه فان لم م: المتتبى سورة الأحزاب، 37/33.

: يقولوته.

3 ل: وكان: سورة الاحزاب، 4033.

5م: زرج اتا جتل البله ريشل ين قبتن ي جيد ويا چيد اتدمكير التي تكهيد يين اتهيك بنا بمعل اتعيلهلم أناةكم ذلكم قولكم يأنرهكم رالله يقرل الحق وقو يهدى الثكيل. آنهرهم لابايهم) (سورة الأحزاب، 433 - 5).

6 ل: وقيل 41 أيضا.

পৃষ্ঠা ২৫৩