الفوائد المرضية بشرح الدرة المضية في علم القواعد الفرضية

আবদুর রহমান আল-বারি d. 1192 AH
59

الفوائد المرضية بشرح الدرة المضية في علم القواعد الفرضية

الفوائد المرضية بشرح الدرة المضية في علم القواعد الفرضية

তদারক

عبد العزيز بن عدنان العيدان وأنس بن عادل اليتامى

প্রকাশক

دار ركائز

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

১৪৩৯ AH

প্রকাশনার স্থান

الكويت

و(النَّبي): هو نبيُّنا محمَّد ﷺ. (وآله): هم أتباعه على دينه، على الصَّحيح عند أحمد وغيره (١)، وعند الشَّافعي (٢) وغيره: مؤمنو بني هاشم وبني المطَّلِب. (وصحبه): جمع صاحب، وهو من صحب النَّبيَّ ﷺ أو رآه مؤمنًا، ومات على الإسلام. و(السَّلام): التَّحيَّة والسَّلامة من النَّقائص. و(التَّالي): التَّابع، وسبب الجمع بين الصَّلاة والسَّلام قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًَا﴾، والخروج من خلاف من كَرِهَ إفراد أحدهما عن الآخر. ص: ٣ - وَبَعْدَ ذَا فَهَذِهِ قَوَاعِدُ ... فِي الإِرْثِ فِيهَا لِلوَرَى فَوَائِدُ ٤ - قَدِ اخْتَصَرْتُهَا لِأَهْلِ الطَّلَبِ ... مِنْ دُرِّ مَا نَظَمَهُ ابْنُ الرَّحَبِيْ

(١) قال في التحبير شرح التحرير (١/ ٩٣): (وهذا هو الصحيح من المذهب، نص عليه الإمام أحمد، وعليه أكثر الأصحاب). (٢) ينظر: البيان للعمراني ٢/ ٢٤٠، والمجموع للنووي ١/ ٧٦.

1 / 66