الفوائد الذهبية من سير أعلام النبلاء جـ ٢

ফাহাদ বিন আবদুল রহমান আল-উছমান d. Unknown
49

الفوائد الذهبية من سير أعلام النبلاء جـ ٢

الفوائد الذهبية من سير أعلام النبلاء جـ ٢

প্রকাশক

دار الشريف للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

فإني رأيت الشمس زيدت محبة ... إلى الناس أن ليست عليهم بسرمد وهو القائل: ولو كانت الأرزاق تُجرى على الحجى ... هلكن إذا من جهلهن البهائمُ ولم يجتمع شرق وغرب لقاصد ... ولا المجدُ في كفَّ امرئ والدراهمُ وله في المعتصم أو ابنه: إقدام عمرو في سماحة حاتم ... في حُلم أحنفَ في ذكاء إياس فقال الوزير: شبهت أمير المؤمنين بأجلاف العرب فأطرق ثم زادها: لا تنكروا ضربي له من دونه ... مثلًا شرودًا في الندى والبأس فالله قد ضربَ الأقل لنوره ... مثلًا من المشكاة والنبراس رثاه الحسن بن وهب الوزير: فجع الفريضُ بخاتم الشعراء ... وغدير رَوّضتها حبيب الطائي ماتا معًا فجاورا في حفرة ... وكذاك كانا قبلُ في الأحياء * * * يحيى بن معين يحيى بن معين، أبو زكريا، هو الإمام الحافظ الجهبذ شيخ المحدثين (١١/ ٧١). قال ابن عدي: حدثني شيخ كاتب ذكر أنه قرابة يحيى بن معين قال: كان معين على خراج الري فمات فخلف ليحيى ابنه ألف ألف درهم فأنفقه كله

1 / 50