الدروس الفقهية على مذهب السادة الشافعية
الدروس الفقهية على مذهب السادة الشافعية
প্রকাশক
مطبعة الاستقامة
সংস্করণ
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৩৫২ AH
জনগুলি
শাফেয়ী ফিকহ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
الدروس الفقهية على مذهب السادة الشافعية
মুহাম্মদ মুহিউদ্দিন আবদুল হামিদالدروس الفقهية على مذهب السادة الشافعية
প্রকাশক
مطبعة الاستقامة
সংস্করণ
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৩৫২ AH
জনগুলি
أصول الاسلام، الكتاب، السنة، الاجماع، القياس
وَالْأُصُولُ الَّتِي تَرْجِعُ إِلَيْهَا أَحْكَامُ الْإِسْلَامِ أَرْبَعَةٌ: الْكِتَابُ، وَالسُّنَّةُ النَّبَوِيَّةُ، وَإِجْمَاعُ الْأُمَّةِ، وَالْقِيَاسُ.
هُوَ الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ الَّذِي نَزَلَ بِهِ جِبْرِيلُ أَمِينُ الْوَحْيِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَجَعَلَ اللهُ تَعَالَى قِرَاءَتَهُ عِبَادَةً، وَأَقَامَهُ دَلِيلًا عَلَى صِدْقِ النَّبِيِّ، وَهُوَ الْمَنْقُولُ إِلَيْنَا بِالتَّوَاتُرِ وَالَّذِي نَكْتُبُهُ فِي مَصَاحِفِنَا وَتَتْلُوهُ فِي بُيُوتِنَا وَمَدَارِسِنَا.
وَالسُّنَّةُ هِيَ كُلُّ مَا صَحَّ ثُبُوتُهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مِنْ قَوْلٍ، أَوْ فِعْلٍ، أَوْ تَقْرِيرٍ
24