Al-Bisharah Al-Uzma Lil-Mu'min Bi-Ann Hazzahu Min Al-Nar Al-Hama
البشارة العظمى للمؤمن بأن حظه من النار الحمى
তদারক
أبي مصعب طلعت بن فؤاد الحلواني
প্রকাশক
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
জনগুলি
2 / 367
(١) (٥/ ٢٥٢). (٢) كير الحداد: الَّذِي ينفخ به النار. "النهاية " (٤/ ٢١٧). (٣) في "المسند" (٥/ ٢٦٤). (٤) برقم (٢٣٧٠).
2 / 369
(١) أخرجه البزار برقم (٧٦٥ - كشف). (٢) في الأوسط برقم (٣٣١٨) وفي الصغير (١٣/ ١١٣ - ١١٤) وقال: لم يروه عن هاشم بن عروة إلا محمد بن عجلان، ولا عن ابن عجلان إلا عمر بن راشد، تفرد به يعقوب بن سفيان. وعزاه الهيثمي في المجمع (٢/ ٣٠٦) للطبراني في الصغير والأوسط، قال: وفيه عمر بن راشد ضعفه أحمد وغيره ووثقه العجلي. (٣) كما في مجمع الزوائد (٢/ ٣٠٦)، ولكنه من طريق آخر غير هذا الطريق.
2 / 370
(١) في "المرض والكفارات" (١٥٧). (٢) في "الضعفاء الكبير" (٢/ ٢٨٧) وقال العقيلي: إسناده غير محفوظ، والمتن معروف بغير هذا الإسناد، وقد روي في هذا أحاديث مختلفة في الألفاظ بأسانيد صالحة. (٣) في "الضعفاء الكبير" (٣/ ٤٤٨) وقال العقيلي: هذا يروى من غير هذا الوجه بإسناد أصلح من هذا. (٤) في "المرض والكفارات" (٢١). (٥) وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (٧/ ٦٣) معلقًا، والطحاوي في "المشكل" (٣/ ٦٨)، والبيهقي في "الشعب" (٩٨٤٦). (٦) في "الأوسط" (٧٥٤). (٧) في النسخ الثلاث (عيسى)، والصواب ما أثبته كما في "تهذيب الكمال" (١٩/ ٢٧٦ - ٢٧٧).
2 / 371
(١) (٣/ ٤٢١). (٢) في "المرض والكفارات" (٢٠). (٣) مريم: ٧١. (٤) أخرجه البخاري (٣٢٦٠)، ومسلم (٦١٧).
2 / 372
(١) أخرجه مسلم (١٩٠٣). (٢) أخرجه البخاري (٦٤٣، ٥٧٢٣)، ومسلم (٢٢٠٩) من حديث ابن عمر، وأخرجه البخاري (٣٢٦٣، ٥٧٢٥)، ومسلم (٢٢١٠) من حديث عائشة، وأخرجه البخاري (٣٢٦٢، ٥٧٢٦)، ومسلم (٢٢١٢) من حديث رافع بن خديج. (٣) الريح الحارة تكون غالبًا بالنهار. القاموس: مادة: "سمم". (٤) الزمهرير: شدة البرد، وهو الَّذِي أعده الله عذابًا للكفار في الدار الآخرة "النهاية" (٢/ ٣١٤). (٥) الجذوة: القبسة من النار. "ترتيب القاموس" (١/ ٤٦٥).
2 / 373
(١) برقم (٢٥٧٥). (٢) تزفزف: "ترتعد من البرد، ويروى بالراء" "النهاية". (٣) برقم (٣٤٦٩). (٤) في "المستدرك" (١/ ٣٤٨).
2 / 374
(١) برقم (٢٩٩١). (٢) البقرة: ٢٨٤. (٣) النساء: ١٢٣. (٤) في "الأصل": متابعة، والمثبت منا "سنن الترمذي". (٥) في "المرض والكفارات" (٢٢٣). (٦) المليلة: حرارة الحمى ووهجها. "النهاية" (٤/ ٣٦٢). (٧) (٥/ ١٩٨). (٨) في "المعجم الكبير" (٥٤٠)، و"الأوسط" (٤٤٥). قال الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٣٠٥): رواه الطبراني في الكبير والأوسط عن محمد بن معاذ بن أبي بن كعب عن أبيه وهما مجهولان كما قال ابن معين. (٩) أصل الاختلاج: الحركة والاضطراب "النهاية" (٢/ ٦٠).
2 / 375
(١) برقم (٣٦١٦). (٢) (١/ ٢٩٠). (٣) (٣/ ٢٥٠).
2 / 376
(١) في "المرض والكفارات" وأرقامها (٢٩، ٢٨، ٨٣، ٤٩). (٢) برقم (٣٠٣٩) وقال أبو عيسي: هذا حديث غريب، وفي إسناده مقال. (٣) النساء: ١٢٣.
2 / 377
(١) النساء: ١٢٣. (٢) الكلوب بالتشديد: حديدة معوجة الرأس "النهاية" (٤/ ١٩٥). (٣) المكردس: الَّذِي جمعت يداه ورجلاه وألقي في موضع "النهاية" (٤/ ١٦٢). (٤) (٣/ ٣٢٨ - ٣٢٩). (٥) أخرجه الطبراني في "الكبير" (٢٢/ ٦٦٨)، والبيهقي في "الشعب" (٣٧٥)،=
2 / 378
=والخطيب في "تاريخ بغداد" (٥/ ١٩٣) من حديث يعلى بن منية. قال البيهقي: تفرد به سليم بن منصور وهو منكر. وقال الخطيب: هكذا قال عن منصور بن عمار، عن خالد بن دريد. وروى هذا الحديث سليم بن منصور بن عمار، عن أبيه، واختلف عليه فَقَالَ: إسحاق بن الحسن الحربي، عن سليم، عن أبيه، عن بشير بن طلحة، عن خالد بن دريك، عن يعلى. ورواه أحمد بن الحسين بن إسحاق الصوفي، عن سليم، عن أبيه، عن هقل ابن زياد، عن الأوزاعي، عن خالد بن دريك، عن بشير بن طلحة، عن يعلى بن منية، والله أعلم. أ. هـ. وقال المصنف في "التخويف من النار" (ص ١٨٤) بعد ذكره الحديث: غريب وفيه نكارة. أهـ. وقال الهيثمي في "المجمع" (١٠/ ٣٦٠): رواه الطبراني، وفيه سليم بن منصور بن عمار، وهو "ضعيف". اهـ.
2 / 379
(١) برقم (٥٦٤٧)، وكذا مسلم (٢٥٧١). (٢) في "المرض والكفارات" رقمي (٢، ٢٢٩). (٣) برقم (٤٠٢٤). (٤) الوعك: الحمى. "النهاية" (٥/ ٢٠٧). (٥) (٦/ ٣٦٩). (٦) (٢/ ٣٣٢). (٧) في "السنن الكبرى" (٧٤٩١).
2 / 380
(١) في "المعجم الأوسط" (٥٩٠٥) قال الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٢٩٤): وفيه الحسن بن أبي جعفر. قال عمرو بن علي: صدوق منكر الحديث. وقال ابن عدي: صدوق وهو ممن لم يتعمد الكذب، وله أحاديث صالحة. (٢) (٥/ ١٤٢). (٣) (٥/ ٢٤٨). (٤) (٥/ ٨١).
2 / 381
(١) أخرجه البخاري (١٨٨٩)، ومسلم (١٣٧٦). (٢) أي صوته. قيل: أصله أن رجلًا قطعت رجله، فكان يرفع المقطوعة عَلَى الصحيحة ويصيح من شدة وجعها بأعلى صوته، فقيل لكل رافع صوته: رفع عقيرته. "النهاية". (٣/ ٢٧٥). (٣) الماء الآجن: أي الماء المتغير الطعم واللون. "النهاية" (١/ ٢٦). (٤) برقم (٧٠٣٨). قال الحافظ في "الفتح" (١٢/ ٤٤٤): وأظن قوله: "وهي الجحفة" مدرجًا من قول موسى بن عقبة.
2 / 382
(١) (٣/ ٣١٦). (٢) كما في "الإحسان" (٢٩٣٥).
2 / 383
(١) (٣/ ٢٣). (٢) كما في "الإحسان" (٢٩٢٨). (٣) في "المستدرك" (٤/ ٣٠٨). (٤) في "السنن الكبرى" (٧٤٨٩). (٥) في "المرض والكفارات" (٢٤٤). (٦) أخرجه عبد بن حميد (١٣٩٩)، وأبو يعلى (٣٨٣٧) عن أنس. (٧) أخرجه الترمذي (٣٥٢٧) وقال: هذا حديث حسن، والبزار (٢٦٣٥ - البحر الزخار) وقال: وهذا الحديث لا نعلم له طريقًا عن معاذ إلا هذا الطريق، ولا نعلم رواه عن اللجلاج إلا أبو الورد. (٨) أخرجه الطبراني في "الكبير" (١٣/ ١٨١) في الجزء المطبوع وحده. (٩) أخرجه البخاري (٣٠٢٦) معلقًا، ومسلم (١٧٤١).
2 / 384
(١) برقم (٨٣). (٢) هذه الفقرة سقطت من الطبعة الأولى، واستدركتها من حاشية نسخة فاتح باستانبول. (٣) (٣/ ٣٣٢). (٤) في "المرض والكفارات" (٩٢)، (٧٣)، (٧٤).
2 / 385