البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
মুহাম্মদ জাফর আল-আস্ত্রাবাদি d. 1263 AHالبراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
জনগুলি
وهو خطأ ؛ فإنها تتمايز بتمايز ملكاتها.
واستدل المصنف رحمه الله بوجوه ثلاثة :
امتياز عدم العلة عن عدم غيرها ، لم يكن عدم المعلول مستندا إليه دون غيره.
وأيضا فإنا نحكم بأن عدم المعلول لعدم علته ، ولا يجوز العكس ، فلو لا تمايزهما لما كان كذلك.
لا يوجد إلا مع شرطه ، وإلا لم يكن الشرط شرطا. وعدم غيره لا ينافيه ، فلو لا الامتياز لم يكن كذلك.
الطارئ مع وجود الضد الباقي. وعدم غيره لا يصحح ذلك ، فلا بد من التمايز.
أمرا معقولا قائما برأسه ، ويكون له تحقق في الذهن.
ثم إن العقل يمكنه فرض عدمه ؛ لأن الذهن يمكنه إلحاق الوجود والعدم بجميع المعقولات حتى بنفسه ، فإذا اعتبر العقل العدم ماهية معقولة وفرضه معدوما ، كان العدم عارضا لنفسه ، ويكون العدم العارض للعدم مقابلا لمطلق العدم باعتبار كونه رافعا له وعدما له ، ونوعا منه باعتبار أن العدم المعروض أخذ مطلقا على وجه يعم العارض له ولغيره ، فتصدق نوعية العدم العارض للمعروض ، والتقابل بينهما باعتبارين.
برهان إني وبالعكس لمي ).
পৃষ্ঠা ১২২