البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
মুহাম্মদ জাফর আল-আস্ত্রাবাদি d. 1263 AHالبراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة
জনগুলি
ما لا يتناهى ، كالسواد والبياض والجواهر وغيرها من الحقائق ، فألزمهم المصنف المحال ، وهو القول بعدم انحصار الموجودات ؛ لأن تلك الماهيات ثابتة ، وهي غير محصورة في عدد متناه ، والثبوت هو الوجود ؛ لانتفاء تعقل أمر زائد على الكون في الأعيان ، فلزمهم القول بوجود ما لا يتناهى من الماهيات ، وهو عندهم باطل ، فإن جعلوا الوجود أمرا مغايرا للكون في الأعيان ، كان نزاعا في العبارة وقولا بإثبات ما لا يعقل ، مع أن البراهين الدالة على استحالة ما لا يتناهى كما تدل على استحالته في الوجود تدل على استحالته في الثبوت ؛ إذ دلالتها إنما هي على انحصار الكائن في الأعيان.
وقول المصنف رحمه الله : « وانحصار الموجود » عطف على « إثبات القدرة » أي وكيف تتحقق الشيئية بدون الوجود مع إثبات القدرة وانتفاء الاتصاف وانحصار الموجود مع عدم تعقل الزائد هكذا ، ينبغي أن يفهم كلامه هنا.
ولهم حجتان رديئتان ذكرهما المصنف وأبطلهما :
أما المقدمة الأولى : فدل عليها أمور ثلاثة :
المراد من المكروه.
ويسرة وبين الحركة إلى السماء ، ونحكم بقدرتنا على إحدى الحركتين دون الأخرى ،
পৃষ্ঠা ১০৮