البحر المحيط الثجاج في شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج
البحر المحيط الثجاج في شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج
প্রকাশক
دار ابن الجوزي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
(١٤٢٦ - ١٤٣٦ هـ)
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
البحر المحيط الثجاج في شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج
মুহাম্মাদ ইবন আলী ইবন আদম আল-ইতিওবি d. 1442 AHالبحر المحيط الثجاج في شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج
প্রকাশক
دار ابن الجوزي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
(١٤٢٦ - ١٤٣٦ هـ)
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
(^١) "شرح السنوسيّ" ١/ ٥٤ - ٥٥. (^٢) راجع "المصباح المنير" ٢/ ٢٥٣. وقال الأبيّ في "شرحه" ١/ ٥٥: الزعم بالضم اسم، ويالفتح مصدر زعم: إذا قال قولًا حقّا، أو كذبًا، أو قولًا غير موثوق به، فمن الأول حديث "زَعَمَ جبريل"، ومن الثاني قوله تعالى: ﴿زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾ [التغابن: ٧]، ومن الثالث بيت الأعشى: وَنُبِّئْتُ قَيْسًا وَلَمْ أَبْلُهُ … كَمَا زَعَمُوا خَيْرَ أَهْلِ الْيَمَنْ فقال الممدوح: وما هو إلَّا الزعم، وَأَبَى أن يُثيبه، والحديث من الثاني، وأما حديث الترمذيّ: "بئس مطيَّة الرجل زعموا"، فجعله ابن عطية من الثاني، واختُلف في قول سيبويه: زعم الخليل، فجعله النووي من الأول وجعله ابن عطيّة من الثالث. انتهى. قال الجامع: جعل ابن عطية قول سيبويه من الثالث فيه نظر لا يخفي، فالصواب قول النوويّ. والله تعالى أعلم.
1 / 80