22

الأنوار الرحمانية لهداية الفرقة التيجانية

الأنوار الرحمانية لهداية الفرقة التيجانية

তদারক

أحمد فهمي أحمد

প্রকাশক

الجامعة الإسلامية

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤١٢هـ

প্রকাশনার স্থান

المدينة المنورة

জনগুলি

أنس بن مالك ﵁ وفي قوله تصريح بأن الأنبياء والرسل كانوا يستمدون منه، لأنهم شملهم الموقف، وهذا محال، ولا يقوله إلا من ادعى الربوبية. العقيدة الخامسة قال في جواهر المعاني ص ١٠٥: "لا تقرأ جوهرة الكمال إلا بالطهارة المائية". أقول: هذا كتاب الله تجوز قراءته بالطهارة وبغيرها كما كان وأصحابه يقرؤون القرآن على غير وضوء. وهذا تشريع جديد لن يأذن به الله تعالى ولا رسوله ﷺ وفساد هذا القول يغنى عن الخوض فيه. العقيدة السادسة قال في الإفادة الأحمدية ص ٥٧: "نهاني رسول الله ﷺ عن التوجه بالأسماء الحسنى، وأمرني بالتوجه بصلاة الفاتح!! " وهذا عين الضلال والكفر. كيف ينهى رسول ﷺ عن شيء أمره الله تعالى في قوله: ﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا﴾ وهذا أيضًا كذب على رسول الله ﷺ وجرأة على الشريعة المحمدية. العقيدة السابعة قال في جواهر المعاني ص ١٤٥ج٢: "إن وليًا - وذكر اسمه - كان كثيرًا ما يلقى النبي ﷺ، ويعلمه الشعر".

1 / 26