الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية

মুহাম্মদ আলী মুহাম্মদ ইমাম d. Unknown
83

الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية

الأنوار النعمانية في الدعوة الربانية

প্রকাশক

مطبعة السلام

সংস্করণের সংখ্যা

الأولي

প্রকাশনার বছর

٢٠١١ م

প্রকাশনার স্থান

ميت غمر

জনগুলি

o ﴿وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَما﴾ استخدام القوة الخُلقية، لإعلاء كلمة الله ﷿. o معلم .. مفتي: استخدام القوة العلمية. o مقاتل في سبيل الله: يستخدم القوة الغضبية. o الداعي: يستخدم القوة الخُلقية. o سلاح إبراهيم ﵇: ﴿إِنّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوّاهٌ مّنِيبٌ﴾ (١). o أمدح آية في القرآن للداعي هي: ﴿وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ (٢). o فالجهد قسمان: بدني، وخُلقي. o مقصد الجهد البدني: ﴿يَمْشُونَ﴾ هو توصيل الهداية للناس من خلال العواطف والأخلاق والمحاسن إلي الناس. o انظر لرد الأقوام السابقين علي أنبيائهم: * قالوا لسيدنا نوح ﵇: ﴿إِنّا لَنَرَاكَ فِي ضَلاَلٍ مّبِينٍ﴾ (٣). * وقالوا لسيدنا هود ﵇: ﴿إِنّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وِإِنّا لَنَظُنّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ﴾ (٤). فهل الرد الخُلقي أن يرد نوح ﵇ ويقول: أنا لستُ ضال أنتم الضالون٠٠ أنا نبي!. ويرد هود ﵇ ويقول: أنا لستُ سفيه أنتم السفهاء٠٠ أنا نبي!.

(١) سورة هود – الآية ٧٥. (٢) سورة القلم – الآية ٤. (٣) سورة الأعراف – الآية٦٠. (٤) سورة الأعراف – الآية٦٠.

1 / 83