الأخلاق الزكية في آداب الطالب المرضية

আহমদ ইবন ইউসুফ আল-আহদাল d. Unknown
149

الأخلاق الزكية في آداب الطالب المرضية

الأخلاق الزكية في آداب الطالب المرضية

প্রকাশক

بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية

সংস্করণের সংখ্যা

الثالثة

প্রকাশনার বছর

١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض

জনগুলি

خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ) (الحج:٣٠) وَقَالَ تَعَالَى: (وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ) (الحجر:٨٨) وَقَالَ تَعَالَى: (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا) (الأحزاب:٥٨) وثبت فِي صحيحِ البُخارِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ قال: قال رَسُولُ الله ﵌: «إِنَّ الله قال: من عَادَى لي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ» (١). وروى الخطيبُ البغداديُّ عن الشَّافعيِّ، وأبِي حنيفة ﵄ قالا: «إن لم تكُن الفُقهاءُ أولياء الله فليس لله ولِيٌّ». وفي كلامِ الشَّافعيِّ: «الفُقهاءُ العاملُون». وعن ابنِ عبَّاسٍ ﵄: «مَنْ

(١) رواه البخاري، كتاب الرقائق، باب التواضع.

1 / 157