115

الأخلاق الزكية في آداب الطالب المرضية

الأخلاق الزكية في آداب الطالب المرضية

প্রকাশক

بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية

সংস্করণের সংখ্যা

الثالثة

প্রকাশনার বছর

١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض

জনগুলি

ولا والله ما أدري روحي تصير إلى الجنة فأهنيها، أم إلى النار فأعزيها؟ ثم بكى وأنشأ يقول:
خف الله وأرجوه لكل عظيمة ... ولا تطع النفس اللجوج فتندما
وكن بين هاتين من الخوف والرجا ... وأبشر بعفو الله إن كنت مسلمًا
ولمّا قسى قلبي وضاقت مذاهِبي ... جَعَلتُ الرجا مني لعفوك سُلَّمًا
إليك - إله الخلق - أرفع رغبتي ... وإن كنت ياذا المن والجود مجرمًا
تَعاظَمنَي ذَنبي فَلَمّا قَرَنتُهُ ... بعفوكَ رَبيّ كان عَفوُك أَعظَما (١).

(١) انظر ديوان الشافعي للأستاذ / نعيم زرزور (ص ٩٩) ط دار الكتب العلمية بيروت.

1 / 121