كلا، فهو يسمع ويفهم كل شيء، وعن قريب يصل ولدي الكبير من الصيد، فنحتفي بك الاحتفاء اللائق بالأمراء، فاعذرني الآن (يهم بالخروج) .
شارل :
أشكر لطفك يا سيدي. عجل بالطعام.
أندره :
ستكون مسرورا (يخرج) .
المشهد الثالث (شارل - سيريل)
شارل :
أشكرك يا رباه؛ لأنك مننت علي بالنجاة والخلاص وهديتني إلى هذا المكان الذي طبع صاحبه على اللطف والإيناس، فكأنني حال في منزلي.
سيريل (يدخل) :
لقد هيأت للجوادين مرقدا لينا، وقدمت لهما العلف الكافي ليقطعا مسافة النهار بطوله ولا يجوعان.
অজানা পৃষ্ঠা